![]() |
حتى لا تكن (الإنتباهة) غفلة وحتى يكن الطيب مصطفىً
حتي لا يطول العهد بالمدعو الطيب مصطفى وحتى لا ينسى أو يتناسى سوف أقوم بنشر الرد الضاحد الذي كتبه الخليفة محمد خضر وعجز الطيب مصطفى من الرد عليه فاصبح الرجل مثار سخرية بسبب هذا المقال .
|
رد: حتى لا تكن (الإنتباهة) غفلة وحتى يكن الطيب مصطفىً
لا فض فوك أيها الهمام وأنت تنفذ وصية الترابي الجد والشيخ قريب الله بحذافيرها :
ذب الذباب عن الجناب الأطهر * فرض علينا واجب لا نمتري .. والموت فيه لأجل آل محمد * أشهي لدي من الفراش العبقري .. أبني شمر واجتهد في حب من * فاحت مناقبهم كطيب العنبر وأجب عن السادات لا تخشي أذي * من ينصر المولي وأحمد ينصر ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ ++ .. بورك فيك الأخ محمد خضر وسلمت يمينك |
رد: حتى لا تكن (الإنتباهة) غفلة وحتى يكن الطيب مصطفىً
ما شانه غِرٌّ مريبٌ كاذبٌ إلا وخاب وآب بالخسران ما ضره قول الكذوب وإفكه والحر مضغة كل ذي نقصان سيُشيم شؤم وقوعه في عرض من لم يختلف في فضله إثنان إلا غبي مثله صحبته من أجل الشقاء قطيعة الحنان فكأنه الخفاش ينكر في الضحى ضوءاً ويبصر ظلمة الأكوان هذا العنصرى المعتوه والذى كانت له ولصحيفته المقيته القدح المعلى فى شرذمة الوطن وتقسيمه من المصائب التى ابتلى الله بها السودان نسأل الله ان يصلت عليه شرار خلقه ايدك الله اخى محمد خضر ودفع عنك كل سؤ فمن يدافع عن ال محمد صلى الله عليه وسلم الله ناصره وشكرا الكريم الشريف على وجوزيت خيرا |
Re: حتى لا تكن (الإنتباهة) غفلة وحتى يكن الطيب مصطفىً
جزاك الله خيرا الأخ محمد خضر اما هذا المعتوه صاحب الغفلة فهو حقا فى غفلة من أمره وهو زير نساء لمن لا يعرفه وبه من سوء الأخلاق ما لا يصدقه عقل انسان سوى أقول هذا الحديث عنه بكل الصدق ولا علاقة لما اقول بحديثه عن السادة الكرام ولكنى عرفت اخلاقه عندما عينته هذه الحكومة الظالمة مديرا لنا وعرفنا عنه اسوأ من الذى يعرفه كثير من الناس فنسأل الله ان يكفينا ويكفى اهل السودان شره فلا خير فيه على الاطلاق وسلوكه ينبئ عن الكثير ولا يسئ لآل البيت الا المشكوك فى نسبه
|
رد: حتى لا تكن (الإنتباهة) غفلة وحتى يكن الطيب مصطفىً
فنحن نعرف لماذا نتبع الميرغني ولنا الحجة البالغة وإنا على بصيرة من أمرنا وقادتنا في ذلك الهندي والمكاشفي واب شريعة وقريب الله وعبد المحمود نور الدائم وعبد المحمود ود الزاكي والترابي الجد وإسماعيل الولي ويوسف بقوي..
وساستشهد باقوالهم وأمداحهم في السادة المراغنة معضداً ذلك بالأسانيد الدامغة .. نسأل الله أن يحشرنا معهم .. ولا يحشرنا مع الطيب مصطفى أنّى حشره .. اللهم ان نسألك ونتوجه اليك بأحب الخلق اليك سيدنا ومولانا محمد الذى بعثته رحمة وجعلته لنا نعمة اللهم املأ قلوبنا بحبه واحيينا على ذلك وامتنا على ذلك واحشرنا يوم القيامة فى جواره وفى معيته ونحن اتباع آل بيته الذين فيهم قال عليه افضل الصلاة والسلام:احبوا الله لما يغزوكم من النعم واحبونى لحب الله واحبوا آل بيتى لحبى .ونحن نحب آلبيت رسول الله من اجل رسول الله ومحبتنا لهم هى العصمة وهى السلامة وهى النجاة .اليس هو الذى يقول عليه الصلاة والسلام:انى تارك فيكم ما ان تمسكتم به بعدى لن تضلوا ابدا كتاب الله فيه الهدى وعترتى آل بيتى اذكركم الله فى اهل بيتى(ثلاثا) ونقول كما قال : ان فى طيبة قوماً دارهم **** فى مقام النجم تعلو ان تسامى روضة الرحمن فى اوطانهم*** وثرى اثارهم يبرئ الجزاما وكل من لم يرى فرضاً حبهم*** فهو فى النار ان صلى وصاما |
رد: حتى لا تكن (الإنتباهة) غفلة وحتى يكن الطيب مصطفىً
فنحن نعرف لماذا نتبع الميرغني ولنا الحجة البالغة وإنا على بصيرة من أمرنا وقادتنا في ذلك الهندي والمكاشفي واب شريعة وقريب الله وعبد المحمود نور الدائم وعبد المحمود ود الزاكي والترابي الجد وإسماعيل الولي ويوسف بقوي.. وساستشهد باقوالهم وأمداحهم في السادة المراغنة معضداً ذلك بالأسانيد الدامغة .. اضف اليهم صاحب المذهب الامام الشافعى يمدح آل البيت هو من هو!! تأوه قلبي والفؤاد كئيب وأرق نومي فالسهاد عجيب فمن مبلغ عني الحسين رسالة وإن كرهتها أنفس وقلوب ذبيح بلا جرم كأن قميصه صبيغ بماء الأرجوان خضيب فللسيف أغوال وللرمح رنة وللخيل من بعد الصهيل نحيب تزلزلت الدنيا لآل محمد وكادت لهم صم الجبال تذوب وغارت نجوم واقشعرت كواكب وهتك أستار وشق جيوب يصلى على المبعوث من آل هاشم ويغزى بنوه إن ذا لعجيب لئن كان ذنبي حب آل محمد فلذلك ذنب لست عنه أتوب |
رد: حتى لا تكن (الإنتباهة) غفلة وحتى يكن الطيب مصطفىً
فنحن نعرف لماذا نتبع الميرغني ولنا الحجة البالغة وإنا على بصيرة من أمرنا وقادتنا في ذلك الهندي والمكاشفي واب شريعة وقريب الله وعبد المحمود نور الدائم وعبد المحمود ود الزاكي والترابي الجد وإسماعيل الولي ويوسف بقوي..
وساستشهد باقوالهم وأمداحهم في السادة المراغنة معضداً ذلك بالأسانيد الدامغة .. نسأل الله أن يحشرنا معهم .. ولا يحشرنا مع الطيب مصطفى أنّى حشره .. ها هو خليفة الخلفاء الخليفة عبد العزيز رضى الله عنه قال بلسان اهل البيت:- نحن عصمتنا ابداً بالله ** نحنا عزتنا برسول الله نحن اَل البيت ** ان لنا اتوليت نلت للتثبيت ** في امان الله نحن حصن الله ** نحن سيف الله نحن نصر الله ** لعباد الله نحن للامة ** كاشفي الغمة من بنا ائتم ** صار حزب الله نحن سفينة نوح ** حصل اوع تروح بالجسم والروح ** كن مع اهل الله نحن والقران ** قد اتي صنوان لاَخر الازمان ** حتى يوم الله نحن امان الارض ** في الدنا والعرض قد اتى في الحض ** عن رسول الله من صف اقدامو ** وليله قاموا نهاره صامو ** في جوار الله وابغض اَل البيت ** لم ينل تثبيت اعماله تشتيت ** مغضباً لله عبد العزيز ياحي ** اوصلو للحي وادخله في الحي ** في جوار الله كل من اَخيت ** او له حبيت يُحظى بالتثبيت ** في امان الله الصلاه تترى ** لأبي الزهراء كرة في كرة ** مضاعفة يالله اَله الاطهار ** وصحبه الابرار وتابعي الاخيار ** حتى يوم الله آآآآآآآآآآآمين آآآآآآآآآآآآمين آآآآآمين |
رد: حتى لا تكن (الإنتباهة) غفلة وحتى يكن الطيب مصطفىً
وفي المقال القادم ساوضح الدوافع والأسباب التي تجعلنا مع الميرغني (كالميت بين يدي غاسله) وهذه المقولة للشيخ عبد القادر الجيلاني والذي يتبعه أكثر من نصف المسليمن في العالم الآن ..وساجيب عن كل ما يدور بخلدكم وأمثالكم مما لم تفصحوا عنه كفزع بعضكم لقصة ابن نوح (والذي لم ينزل فيه قرآن أو حديث يأمر بمحبته أو إتباعه لا من نوح أو غيره من الأنبياء)... ومعلوم أن مطلق نبي (لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى) ولن استشهد إلا بالقرآن ومتون الشروح المعتمدة وكتب الأحاديث الصحيحة المعتبرة.. فنحن نعرف لماذا نتبع الميرغني ولنا الحجة البالغة وإنا على بصيرة من أمرنا وقادتنا في ذلك الهندي والمكاشفي واب شريعة وقريب الله وعبد المحمود نور الدائم وعبد المحمود ود الزاكي والترابي الجد وإسماعيل الولي ويوسف بقوي..
وساستشهد باقوالهم وأمداحهم في السادة المراغنة معضداً ذلك بالأسانيد الدامغة .. نسأل الله أن يحشرنا معهم .. ولا يحشرنا مع الطيب مصطفى أنّى حشره .. جاء فى كتاب الرِمَاح والأسِنّة للخليفه عبد العزيز محمد الحسن رضى الله عنه الباب الثاني (فصل) في اَل البيت قال الله تعالى: (إنَّما يُرِيدُ اللُه لِيُذْهِبَ عَنْكُم الرِّجس أهْلَ البيت ويطهركم تطهيراً). روى الإمام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري في "تفسيره", والإمام أحمد عن سيدنا أبي سعيد الخدري, قال: قال رسول الله -صل الله عليه وسلم-, "نزلت هذه الاَية في خمسة: فيَّ, وفي عليّ, وحسن, وحسين, وفاطمة". روت عائشة (رضي الله عنها) , قالت : خرج النبي-صل الله عليه وسلم- ذات يوم غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود, فجاءه الحسن, فأدخله معه ثم قال: "إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً". وعن أنس بن مالك (رضي الله عنه) أن النبي-صل الله عليه وسلم- كان يمر ببيت فاطمة (عليها السلام) ستة أشهر كلما خرج إلى الصلاة, فيقول: الصلاة أهل البيت , (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا). وروت أم سلمه (رضي الله عنها) قالت : "كان النبي-صل الله عليه وسلم- عندي وعليّ وفاطمة والحسن والحسين, فجعلت لهم خريزة وجبة طعام فأكلوا, وناموا, وغطى عليهم صل الله عليه وسلم كساء أو قطيفة, ثم قال: اللهم هؤلاء أهل بيتي, اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا". وعن أبي عمار , قال: إني لجالس عند واثلة بن الأسقع ,إذ ذكروا علياً (رضي الله عنه) فشتموه , فلما قاموا , قال:اجلس حتى أخبرك عن هذا الذي شتموه , إني عند رسول الله -صل الله عليه وسلم- إذ جاءه عليّ فاطمة وحسن وحسين , فألقى عليهم كساء له ,ثم قال: اللهم هؤلاء أهل بيتي, اللهم اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً. قلت: يارسول الله :وأنا؟ قال: وانت ,فوالله إنها لمن أوثق عمل عندي. رواه الإمام احمد والحاكم في "المستدرك". وعن أم سلمة (رضي الله عنها) , قالت : "لما نزلت هذه الاَية (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً) دعا رسول الله -صل الله عليه وسلم- علياً وفاطمة وحسناً وحسيناً فجلل عليهم بكساء خيبري , وقال اللهم هؤلاء أهل بيتي , اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً . قالت أم سلمه: ألست منهم؟ قال: أنت إلي خير". رواه الإمام أحمد. قال (تعالى) : (قل لا أسالكم عليه أجراً إلا المودة في القربى). عن أبي الديلم, قال: لما جيئ بعلي بن الحسين أسيراً وأقيم على درج دمشق. قام رجل من أهل الشام, فقال: الحمد لله الذي قتلكم واستاصلكم وقطع قرن الفتنة, قال له علي: أقرأت القراَن؟ قال: نعم. قال: قرأت اَل حم: قال: قراَت القراَن كله ولم أقرأ اَل حم, قال: ما قرأت(قل لا أسالكم عليه أجرا إلا المودة في القربى) قال: فإنكم لإياهم؟ وفي رواية وإنكم لأنتم هم؟ قال نعم. وعن أبي العالية بن جبير (إلا المودة في القربى) هي قربى رسول الله -صل الله عليه وسلم-. وعن أبي إسحاق: سألت عمر بن شعيب عن قوله (تعالى) : (قل لا أسالكم أجرا إلا المودة في القربى) ، قال: قربى النبي صل الله عليه وسلم. وعن ابن عباس (رضي الله عنهما) قال: "قالت الأنصار: فعلنا وفعلنا ،فكأنهم فخروا، فقال ابن عباس أو العباس لنا الفضل عليكم فبلغ ذلك رسول الله -صل الله عليه وسلم- فأتاهم في مجالسهم، فقال: يامعشر الأنصار ألم تكونوا أذلاء فأعزكم الله بي؟ قالوا بلى يارسول الله، قال ألم تكونوا ضلالاً فهدكم الله بي؟ قالوا :بلى يارسول الله، قال أفلا تجيبوني؟ قالوا: مانقول يارسول الله؟ قال ألا تقولون : أولم يخرجك قومك فاَويناك؟ أولم يكذبوك فصدقناك؟ أولم يخذلوك فنصرناك؟ قال: فما يزال يقول حتى جثوا على الركب، وقالوا: أموالنا وما في أيدينا لله ولرسوله. قال فنزلت (قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى). قال الإمام ابن حجر المكي في كتابه "الصواعق المحرقة" : أخرج الدولابي أن الحسن بن علي (كرم الله وجهه) قال في خطبته: إنا من أهل البيت الذين افترض الله مودتهم على كل مسلم ، فقال لنبينا صل الله عليه وسلم (قل لا أسالكم عليه أجراً إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنةً نزد له فيها حسنا) واقتراف الحسنه:مودتنا أهل البيت. وأورد المحب الطبري: أنه صل الله عليه وسلم قال : "إن الله جعل أجري عليكم المودة في أهل بيتي ، وإني سائلكم غداً عنهم". وقد جاءت الوصية الصريحة بهم في عدة أحاديث: منها: حديث: "إني تاركٌ فيكم ما إنْ تمسكتم به فلن تضلّوا بعدي: الثقلين-إحداهما أعظمُ من الاَخر.كتاب الله ، حبلٌ ممدود من السماء إلى الأرض. وعترتي أهلُ بيتي. ولن يتفرّقا حتى يَرِدا عليَّ الحوض. فانظروا كيف تخلُفوني فيهما". قال الترمذي: حسن غريب. وفي مسلم وغيره ، في خطبته قُرب (رابغ) مرجعه من حَجَّة الوداع،قبل وفاته بنحو شهر:"إني تاركٌ فيكم ثقلين، أولُهما كتاب الله فيه الهدى والنور. ثم قال: وأهلُ بيتي، أُذكركُمُ الله في أهل بيتي (ثلاثاً) وفي رواية صحيحة: "كأنِّ قد دُعِيتُ،فأجَبتُ. إني قد تركتُ فيكم الثقلين:أحداهما اَكد من الاخر: كتاب الله (عز وجل) وعترتي.فانظروا كيف تَخْلُفُوني فيهما، فإنهما لن يتفرّقا حتى يرِدا عليَّ الحوض". وفي روايةٍ أخرى :"إنهما لن يتفرّقا حتى يرِدا عليَّ الحوض، سألتُ ربي ذلك لهما، فلا تتقدَّموهما فتهلكوا، ولاتُقَصِّروا عنهما فتهلكوا، ولا تُعَلِّموهم فإنهم أعلمُ منكم". قال الإمام ابن حجر : ولهذا الحديثِ طرقٌ كثيرة عن بضعة وعشرين صحابياً. نحن نحب آل محمد صلى الله عليه وسلم الذين فيهم قال عليه افضل الصلاة والسلام:احبوا الله لما يغزوكم من النعم واحبونى لحب الله واحبوا آل بيتى لحبى .ونحن نحب آل بيت رسول الله من اجل رسول الله ومحبتنا لهم هى العصمة وهى السلامة وهى النجاة .اليس هو الذى يقول عليه الصلاة والسلام:انى تارك فيكم ما ان تمسكتم به بعدى لن تضلوا ابدا كتاب الله فيه الهدى وعترتى آل بيتى اذكركم الله فى اهل بيتى(ثلاثا) ونقول كما قال : ان فى طيبة قوما دارهم **** فى مقام النجم تعلو ان تسامى روضة الرحمن فى اوطانهم*** وثرى اثارهم يبرئ الجزاما وكل من لم يرى فرضاً حبهم*** فهو فى النار ان صلى وصاما اللهم ان نسألك ونتوجه اليك بأحب الخلق اليك سيدنا ومولانا محمد الذى بعثته رحمة وجعلته لنا نعمة اللهم املأ قلوبنا بحبه وحب آل بيته واحيينا على ذلك وامتنا على ذلك واحشرنا يوم القيامة فى جواره وفى معيته آآآآآآآآآآمين آآآآآآآآآآآآمين آآآآآآآآآآآآمين |
رد: حتى لا تكن (الإنتباهة) غفلة وحتى يكن الطيب مصطفىً
وتحضرني تلك الطرفة والتي بطلها عمنا أحمد إبراهيم الزين حينما وصف أحد الحاقدين.. آل البيت.. السادة المراغنة.. بأنهم رجعيين وغير متعلمين فقال له عمنا أحمد إبراهيم والذي يمت له بصلة القرابة..( ليش يا ابني البحميهم يتعلموا شنو ؟ وقد اتعلمت إنت .. المراغنة يا ابني وكت جدهم السادس كان بيألف في المراجع المعتمدة الآن في الأزهر الشريف كان جدك أنت بفلي في القمل من سروالو .. ولا أظن أن كلمة (يفلي) تحتاج لشرح عن الإنتباهيين .
وفي مسلم وغيره ، في خطبته قُرب (رابغ) مرجعه من حَجَّة الوداع،قبل وفاته بنحو شهر:"إني تاركٌ فيكم ثقلين، أولُهما كتاب الله فيه الهدى والنور. ثم قال: وأهلُ بيتي، أُذكركُمُ الله في أهل بيتي (ثلاثاً) وفي رواية صحيحة: "كأنِّ قد دُعِيتُ،فأجَبتُ. إني قد تركتُ فيكم الثقلين:أحداهما اَكد من الاخر: كتاب الله (عز وجل) وعترتي.فانظروا كيف تَخْلُفُوني فيهما، فإنهما لن يتفرّقا حتى يرِدا عليَّ الحوض". وفي روايةٍ أخرى :"إنهما لن يتفرّقا حتى يرِدا عليَّ الحوض، سألتُ ربي ذلك لهما، فلا تتقدَّموهما فتهلكوا، ولاتُقَصِّروا عنهما فتهلكوا، ولا تُعَلِّموهم فإنهم أعلمُ منكم". قال الإمام ابن حجر : ولهذا الحديثِ طرقٌ كثيرة عن بضعة وعشرين صحابياً. |
رد: حتى لا تكن (الإنتباهة) غفلة وحتى يكن الطيب مصطفىً
تاااااني يالطيب مصطفي تعود لمهاجمة مولانا الميرغني لتذكرنا بقول الشاعر:
هذا زمانُك ِ يا مهازلَ فامرحي ... قد عُدّ كلبُ الصيدِ في الفرسان ِ كتب صلاح الباشا Barakat.1950@hotmail.com. ************************** ها هو الطيب مصطفي والذي يعتبر حديث عهد في الصحافة السودانية وفي الإعلام السوداني ، دعك عن السياسة السودانية في مجملها ، هاهو يعيد إنتاج أزمة ثقافة الحقد في ميدان الصحافة السودانية التي ظلت ولسبعين عاما خلت تحترم رموز اهل السودان ولا تزال ، غيران الزمان في دوراته العديدة والمتوالية ينتج من حين لآخر صحافة صفراء اللون ، باهتة الأداء ، تعتمد علي ارقام توزيع يحسبونها فلكية ( 70 الف نسخة ) وهو رقم متناهي في الحجم والمحدودية قياسا برقم مهم جدا وهو أن عشرة ملايين نسمة من اهل السودان راشدون ومتعلمون لكنهم لم يجدوا جديدا في الصحافة الصفرتء كي تزداد حصيلة معرفتهم ، بسبب ان الصحافة الصفراء قد علا صياحها ونباحها وسقوطها المدوي حتي وصلت قاع السذاجة والحقد الاعمي . فهاهو الطيب مصطفي بعد أن أسكتنا نباحه قبل عامين ونيف ضد مولانا الحسيب النسيب سليل الدوحة النبوية الطاهرة رغم أنفه الحقود ، يعود لذات الموال ، ما يستدعي ان نرد له الصاع عشرة صاع نظرا لأن صحيفته التي بنيت علي هدم أعز مكونات الشعب السوداني ، وهو التسامح الديني والعرقي والثقافي ، فإذا به يرمي كل مكونات تفكيره في صحيفته التي صنعت خصيصاً لتعمل ضد أهل الجنوب في بلادنا القديمة ، للدرجة التي كان الجنوبيون من قراء العربية يتلقفونها منذ الصباح الباكر حتي بلغ توزيعها أكثر من سبعين ألفاً ، فشجع كل ذلك أهل الجنوب لإختيار الإنفصال بنسبة تقارب المائة بالمائة حين جاءهم الإعتقاد بأن ما تنشره الإنتباهة ( الغائبة عن الحق ) ضدهم يمثل رأي النظام الحاكم من أعلاه إلي أدناه ، فخافوا منا وجاء الإنفصال إلي مائدة المؤتمر الوطني في طبق من ذهب يحمله الطيب مصطفي بين يديه التي نحر بهما الذبائح من فرط كراهيته للعنصر الجنوبي في بلادنا ، بل إلي كل عنصر لا يحمل الهوية العربية أو لا يلتحف بدين سيدنا محمد ( ص ) وهو ما نها عنه المصطفي في الكثير من الأحاديث والروايات حين كان المصطفي يبسط جناح الرحمة لأهل يثرب حتي لليهود من الذين كان يتاجر منهم ويستلف منهم أيضاً . هاهو الطيب مصطفي ( حديث العهد ) بخبايا السياسة السودانية ، يقرر ويهاجم ، بل ويضع كتفه مع كتف الحسيب النسيب السيد محمد عثمان الميرغني ، ولا ندري هل خؤولة الطيب مصطفي للسيد الرئيس تعطيه صكوك الشرعية في أن يفرد صحيفته التي تحقد جدا علي كل من يخالفه الرأي والفكرة ، بالرغم من أنه أصلا ليس لديه لا رأي ولا فكرة ، وإلا كيف وصل السودان إلي ماوصل إليه حالياً ، برغم قناعتنا أن الطيب وأمثاله قطعا لم يهبهم الله تعالي خاصية الإحساس بمآسي الشعب السوداني مطلقاً . ولعل الطيب يريد كل قادة الرأي في السودان وخارجه أن يضعوا أفكارهم وعقولهم في ثلاجات عالية التبريد ، ليمارسوا مهام حرق البخور للنظام علي الدوام ، وقد نسي الطيب أن أهل السودان لهم من عزة النفس الأبية والكبرياء الجميل المسؤول ، لو وزعوه علي كل سكان الكرة الأرضية لكفتهم وفاضت . الطيب الذي كان رئيساً للتلفاز القومي قبل ظهور الفضائيات كان يرفض حتي نعي الجماهير لفنان الوطن مصطفي سيد أحمد ، بل رفض تصوير وتوثيق كيف كان إستقبال شعب السودان وشبابه وشاباته لجثمانه حين حمله الطائر في ذلك الصباح البارد إلي مطار الخرطوم ، وهو بذلك قد أفقد المكتبة التلفزيونية عملية التوثيق لرموز السودان الذين لا تزال بصماتهم واضحة المعالم في تراث فن الغناء وثقافة الشعر والأدب . ولكن حين تمت إزاحته من رئاسة التلفزيون ، كيف رأينا إحتفاء ذات الجهاز بإستقبال إمبراطور الغناء الأفريقي محمد وردي في رحلة العودة وهو حي يرزق ، فشتان مابين مرحلة ورجال مرحلة ، وبين أمثالهم في زمان لاحق نعيشه الآن . يا سيد الطيب مصطفي ، أرجوك لا تضع كتفك مع كتوف السادة المراغنة ، لأنه في اللحظة التي تمت مصادرة بيوتات الميرغني وتم اغلاقها بالضبة والمفتاح ، كانت في ذات اللحظة تقوم سلطات الحرمين الشريفين بفتح باب الكعبة المشرفة أمام السيد محمد عثمان الميرغني ليدخلها خاشعاً ، نعم في ذات اليوم بل في ذات الدقيقة . وحتي تعرف حمل الميرغني لهموم لأهل السودان ، فإنه حين زار الميرغني الشيخ زايد بن سلطان حكيم العرب في أبوظبي ، وكانت أزمة الخليج إثر إحتلال العراق للكويت ووقوف السودان وقتها لجانب العراق ، مما هدد ضياع فرص السوادنيين العاملين بدول الخليج وقتذاك ، فإن الشيخ زايد قد قال للميرغني بأنه متسعد لتعويض كل الممتلكات التي صادرتها الحكومة السودانية من الميرغني وقتذاك حين حمل الميرغني لواء المعارضة من أجل إستعادة حقوق أهل السودان ، وهنا حكي لي هذه الحكاية شاهد عيان في ذلك الإجتماع أن الميرغني قد رد علي الشيخ زايد بأنه لو كان يحمل هموم ممتلكاته لما خرج من السودان مطلقا لكنه يلتمس من الشيخ أن يتراجع هو وبقية دول الخليج عن القرار الذي سوف يصدر بالإستغناء عن العمالة السودانية والتي ليس لها ذنب في المواقف السياسية للحكومة وأن معظم أهل السودان يعتمدون في تحويلات ابنائهم العاملين بالخارج منذ عقود طويلة لتستمر الحياة لتلك الأسر بالداخل ... وهنا فإن عينيا الشيخ زايد قد أدمعتا من هذا الموقف النبيل ، وفورا صدر القرار في كل حكومات الخليج بعدم فصل السودانيين من الخدمة هناك .. تخيل يالطيب مصطفي مثل هذه المواقف ( تقولي شنو وتقولي منو ؟؟) وأقول لك حكاية أخري يالطيب مصطفي حتي لا تضع كتفك مع كتف الحسيب النسيب مطلقاً وقد سبق لنا ان نشرناها من قبل ، ونعيدها الآن وبكل الفخر حتي تتعظ ، وقد كانت تتعلق بقرب نشوب حرب ضروس بين السودان والجارة الشقيقة أريتيريا في العام 2002م تحديداً ، وقد كانت قصتها كالتالي: حدثت مناوشات حدودية بين الجيشين السوداني والأرتيري بمنطقة قرورة الحدودية ، وإحتشد الجيشان ، ولا أحد يعرف ، ولا حتي الإعلام لم يكن يتابع فلم يقم بنشر هذا الإحتشاد الذي وصل ذروته في ذلك العام ، وفجأة حسب حديث مولانا الميرغني لنا ذات مرة بالمدينة المنورة في ذلك الزمان ، أنه قد إستلم مكالمة هاتفية في منتصف الليل من السيد عمرو موسي الذي كان أمينا عاما للجامعة العربية ، قائلاً له : ( إنتو فين يامولانا والحرب سوف تندلع بين السودان وارتيريا ) وأردف قائلاً : عليك بالتدخل علي وجه السرعة وإحتواء الأمر مع الأرتريين والسودانيين معا حتي لا تحرق الحرب الأخضر واليابس . وهنا فإن مولانا الميرغني قد إنزعج للأمر جدا إن إندلعت حرب بين الدولتين ، خاصة وان السودان هو السودان ، وأريتريا هي الدولة الجارة ، فإتصل علي التو هاتفيا بالأستاذ الأمين محمد سعيد وهو الأمين العام للجبهة الشعبية الحاكمة في ارتيريا طالباً منه سحب الجيش الأرتيري من قرورة الحدودية ، قائلا له بأن الدم إن سال بين الشعبين فإنه لن يتوقف بسهولة ، فطلب الأستاذ الأمين من مولانا عدم الضغط علي جانبهم وألا يلووا ذراعهم ، وأن علي الجيش السوداني أن ينسحب ايضاً ، وهنا كان رأي مولانا أن تتحول هذه الأحداث من إيقاف للحرب بين الجارتين حيث كانت العلاقات مقطوعة بينهما منذ عدة سنوات ، إلي العمل بقوة لإعادة تلك العلاقات إلي عهدها الأول . برغم قيادة الميرغني للتجمع المعارض حينذاك . فقام مولانا في ذات اللحظة بالإتصال بالبروفيسور إبراهيم أحمد عمر ليلا والذي كان يشغل وقتها الأمين العام للمؤتمر الوطني ، طالباً منه إخطار الرئيس بسحب الجيش السوداني من منطقة قرورة تفادياً لنشوب حرب لن تتوقف ، مشيراً له بأنها مناسبة لإعادة الثقة والعلاقات بين الدولتين ، فوجد إستجابة فورية من البروف إبراهيم ، ثم أضاف الميرغني بأنه في هذه الحالة فإنه يقترح علي الحكومة السودانية أن تبادر بإيفاد النائب الأول لرئيس الجمهورية الأستاذ علي عثمان لترتيب زيارة عاجلة في ذات الإسبوع إلي أسمرا ، فوجد الموافقة ، وهنا قام مولانا الميرغني بالإتصال بالرئيس أفورقي بأن الأستاذ علي عثمان سيزور أسمرا لفتح صفحة جديدة ، وكان الرئيس افورقي لديه برنامج زيارة رسمية للخليج ، فطلب منه الميرغني أهمية تأجيلها حتي ننجز أمر السودان واريتريا ، فوافق الرئيس أفورقي ، وطار الأستاذ علي عثمان يصحبه وفداً رفيعاً إلي أسمرا ، وبعدها بأيام قليلة وصل الرئيس أفورقي إلي مطار الخرطوم ، فعادت العلاقات وتم إفتتاح السفارات بين العاصمتين ... وهذا الإنجاز الذي ننشره للشعب السوداني يعتبر توثيقاً لأنبل المواقف الوطنية التي ظل مولانا الميرغني يقدمها لأهل السودان بالرغم من أنه حين ذاك كان يقود التجمع المعارض بالخارج كما ذكرنا هنا .... لتري كيف يفكر السيد الميرغني الذي تسخر منه الآن يالطيب مصطفي وبكل لؤم وقبح واستكبار اهوج حتي تشبع رغبتك العجيبة في الظهور الإعلامي المشاتر دوماً منذ أن كنت ترأس جهاز تلفزيون شعب السودان الذي ظللت تبغض ثلث سكانه بسبب العرق واللون ، وتدعي في ذات الوقت بأن مشروعك الحضاري وهوية بلادك ستتضح ، ناسياً بأن هذا السودان تاريخيا هو بلد الأفارقة العظماء الذي قبلوا الإسلام طوعا ، وتعلموا العربية طوعا ، وأنت تتعالي عليهم بسحنتك ولغتك الجديدة علي الإفارقة برغم تراكم ألوف السنوات لديهم هنا بأرض السودان مقارنة مع دخول العرب مؤخراً. أقول لك يا الطيب ( ياخوي ) نحنلدينا قبائلنا التي ننتمي ونفاخر بها لكن حزبنا سيظل مفتوحا علي مصراعيه لكل أهل السودان ، وهو لا يعرف العنصرية مطلقا ، وأن قائد مسيرته لا يتخذ قراراته إلا بعد التشاور التام مع مساعديه ومع قياداته ، وحتي نحن الذين نمثل التكنوقراط داخل الحزب فإن باب مشورته تطالنا جميعنا ، ويتداول سيادته أمور الوطن مع كافة قيادات الحزب ، ثم يستخير الله ويتخذ قراراه الذي يعتمد كثيرا علي توصيات قيادة حزبه ، وهذا خلاف ما يتصوره البعض . والأدلة علي ذلك كثيرة ، ولم يحن بعد أوان نشرها. نحن فقط نقول لك ، بأن حزبنا لم يهرول نحو السلطة حتي تتم وضع شروطكم للشراكة ، فقد سبق لحزبنا أن أدار هذا الوطن بطوله وعرضه من حلفا وحتي نمولي بأغلبية مطلقة منحها له شعب بالسودان ( التفتيحة جداً ) وقد كان حزبنا قدر الأمانة ، لم يفصل أحدا من الخدمة ولم يقطع رزق رجل أو إمرأة منتجة ، ولم يعمل علي ترقية أحد بسبب اللون الحزبي ، بل لم تلمس يده المال العام مثلما يحدث حاليا حسب مراجعات ديوان المراجع العام والتي كثيرا ما يخفي ملفاتها المجلس الوطني الذي يمثل الجانب الآخر من العملة . ياالطيب مصطفي .... أرجوك ألزم حدودك ، وتأدب لأهل بيت رسول الله ، أنت لا تعرفهم ، شعبنا يعرفهم ، أنت لا تمثل أحدا ، والميرغني يمثل سبع ملايين ختمي ، دعك عن الإتحاديين الشرفاء ، فنحن يا الطيب مصطفي لم نهرول نحو السلطة ، أسألك بالله من هم المهرولون حاليا ، نحن أم هم ؟ أسألك بالله لقد إنضمت مجموعة قليلة منا لغيرنا بالساحة وهذا خيارهم المشروع بعد ان كالوا لزعيمنا الشتائم ، فهل حققوا رغبات وطموحات أهل السودان ؟ ورغم ذلك تظل أيادينا ممدودة لإنقاذ بلادنا الحقيقي من المهددات التي وضعونا فيها والتي ربما تفقدنا هويتنا وليس وجود الجنوب بين ظهرانينا سابقا هو الذي كان يقفدنا إياها ، ونحن فعلا لسنا معنيين بالمعارضة ولا نمثل الحكومة ، بل وفاقيون نعمل علي خلق تيار غالب يجمع كل أهل السودان ويطرد المهددات التي تفتت بلادنا وتجعلها في خبر كان ، فبالله يا سيدي الطيب أرجوك لا تخلط الأمور ولا تداري الأخطاء القاتلة التي دخلت سجلات تاريخ بلادنا . وبهذه المناسبة نود سؤالكم : أين قلمكم من الفساد ومن الفقر ومن ضياع عائدات النفط ومن المستقبل الإقتصادي المظلم الذي باتت تعلنه السلطات المالية نفسها ، ماهي رؤيتكم حول الدستور وإعادة المفصولين وتحسين معاشاتهم ومشروع الجزيرة ومسلسل إنهياراته المحزنة ... والتعليم وما أدراك ما يحدث لفتياتنا بسبب الفقرالذي يعيشونه داخل الجامعات المحزنة باهظة الكلفة ؟؟ يا الطيب - نقول لك وبكامل الجرأة بعد أن ظللنا نرصد كتاباتك التي تنزف حقداً يومياً ضد طموحات شعبنا وشبابنا ، أنك بت تمثل تياراً مضراً جدا لعملية التنوير الصحافي في بلادنا ، ولكننا نظل نثق في أن الله غالب أمره وأن الآية الكريمة ستتحقق وإن طال الأجل ، والتي تقول( وأما الزبد فيذهب جفاء ، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض ) صدق الله العظيم ... وصدق الشاعر حين قال قديماً: هذا زمانك يامهازل فامرحي ... قد عد كلب الصيد في الفرسان ......( ولا أزيد ) ***** صلاح الباشا صحفي وكادر إعلامي بالإتحادي الاصل |
الساعة الآن 05:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
دعم وتطوير نواف كلك غلا