مُنتديات الختمية - الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

مُنتديات الختمية (https://www.khatmiya.com/vb/index.php)

- المنبر الاتحادي (https://www.khatmiya.com/vb/forumdisplay.php?f=16)

الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى


	عفواً سيدي الرئيس.. لقد أخطأتَ! http://www.alahramsd.com/themes/ahra...t_decrease.gif http://www.alahramsd.com/themes/ahra...nt_enlarge.gif 2011/11/15 - { بعد أن خرَّب «الطيب مصطفى» علينا بلادنا، وقسَّمها، ثم جاء يتباهى بجريمته النكراء، ناحراً الذبائح في أطراف القرى والفُرقان، ها هو الآن يبدأ حملة قبيحة جديدة للهجوم على (الاتحاديين الديمقراطيين) بقيادة السيد «محمد عثمان الميرغني»، مستهدفاً شق صف (الشمال) الوطني، محاولاً تمزيق ما تبقى من نسيج التلاقي في ما تبقى من بلادنا المقسومة.. والمهزومة بفعل (أوباش) الساسة الذين قفزوا - مؤخراً - على ظهر البلد، فقصموه..!! { «الطيب مصطفى» - خال الرئيس البشير - يهاجم (مولانا) الميرغني، بذات اللغة التي كان يستخدمها في الهجوم على «سلفاكير» و«باقان» و«عرمان» و«دينق ألور»، باحثاً عن بطولات جديدة على حساب الوطن والمواطنين. { ولأنه لا يعرف، ولا يفهم الفرق بين (الحسيب النسيب) زعيم الحزب الذي حقق استقلال السودان (الواحد الموحد) في 1/1/1956، و(رجرجة) الحركة الشعبية تلاميذ «موسفيني»، ولأنه لا يحسن قراءة اتجاهات الشارع السوداني وميولاته، فقد ظن أن الهجوم على (الميرغني) وحزب الاتحاديين (الأصل) سيكسب له ولصحيفته ولحزبه الانفصالي (العنصري) أرضاً جديدة، وجمهوراً بديلاً، بعد سقوط مشروع (الانفصال) في امتحان الواقع الكارثي. فقد استمرت (الحرب) تأكل أطراف (الشمال) في جنوب كردفان والنيل الأزرق، وأفلست خزينة الدولة من النقد الأجنبي، وارتفعت الأسعار بأرقام فلكية، وضاق حال المواطنين ضيقاً ما بعده ضيق، بعد أن كان منبر «الطيب مصطفى» (غير العادل) يُبشَّرهم بالسلام والاستقرار والرفاهية وسعة الرزق، وامتلاء الخزائن بالأموال، فور التخلص من (عبء) الجنوب الثقيل..!! { وها قد تخلصنا من عبء الجنوب، وها هي خزائن بنك السودان تشكو من قلة (الدولار)، وندرة (اليورو)، وها هي الحرب تدور من جبل إلى جبل، تماماً، كما كنا نحذر قبل (الانفصال) بأن الحرب ستعود، فكان ردهم: (إنها أوهام، الشعب السوداني سيقدم للعالم درساً بليغاً، وسيكون الانفصال سلسلاً)!! ويا لها من (سلاسة)..!! ويا له من غباء..!! { الآن.. (خال) الرئيس.. الأستاذ «الطيب مصطفى»، وصهر الرئيس الأستاذ «محمد لطيف»، كلاهما، ورغم خلافهما الفكري والسياسي الكبير، فالأول خرج من صلب (الحركة الإسلامية)، والثاني جاء من عمق (اليسار) العميق، إلاَّ أنهما اتفقا على أن (ينصرا) السيد الرئيس..!! ليس على الشيطان، ولا على «أوكامبو»، ولا على «أمريكا»، والاتحاد الأوربي، ولكن على «الميرغني» و«علي محمود حسنين» و«التوم هجو»..!! ويا له من انتصار بئيس..!! { يقذفون بمصالح الوطن والمواطن الذي يأمل في المزيد من التوحد والتلاحم الوطني بين قواه السياسية (الكبرى)، وليس تجمعاً صورياً مع أحزاب، هي مجرد (لافتات) لا وزن لها، ولا فكرة، ولا تاريخ، ولا جماهير..!! يقذفون بمصالح البلاد والعباد، لينصروا الرئيس «البشير» حتى ولو كان مخطئاً، في زمن لم يعد أحدٌ.. لا في (القصر)، ولا في (الحزب)، يجرؤ على أن يقول له: (عفواً سيدي الرئيس.. لقد أخطأت.. لا شأن لنا في (المؤتمر الوطني) بقرار فصل «علي حسنين» و«التوم هجو»)!! { هل انتهى الحال بالمؤتمر الوطني.. وبالساسة في بلادنا، إلى هذا الحال؟! وهل صار الذين يدافعون عن الرئيس - الذي قاتلنا دفاعاً عن مشروعه الوطني (15) عاماً، ونصرناه على الشيخ «الترابي» إبان المفاصلة نهاية العام 1999، عندما كان يرتجف (الكبار) ويتردد (الصغار) - هل صار كل الذين يدافعون عنه، هم (خاله) الخارج عن الحزب، وصهره، اليساري المعارض؟! هل هذه هي صحافة المشروع الحضاري الإسلامي؟! { خرَّب «الطيب مصطفى»، ومَنْ ساندوه بالمال من وراء حجاب، علينا بلادنا، وجاء من بعد ذلك يتهم (الاتحادي الديمقراطي) بتخريب الحياة السياسية في السودان..!! يا سبحان الله!! وهل من جرأة على الناس أكثر من هذي؟! { سيدي الرئيس: إنهم لا يدافعون عنك.. ولا ينصحونك، في زمنٍ.. الرؤساء فيه أحوج ما يكونون للنصيحة.. ولو من صغير غرير، فاطرد عنك المتستِّرين بك.. المستقوين بقُربك.. الذين يتقربون لك بولاء الأسرة.. والعشيرة.. والقبيلة.. يريدون أن يختزلوا زعامتك لكل البلد والناس في (منطقة) و(جهة) و(أفراد) قد تدفعهم عواطفهم ومصالحهم، قبل أن يجمعهم إليك الدين، والحكمة والفكرة، والسياسة. { اطردهم عنك.. فلم تنصرك في الانتخابات أسرة.. ولا (أخوال)، ولا (أعمام)، ولا (أصهار) ولا (مقربون)، بل نصرك عامة الناس في كل أرجاء السودان، رأيتهم بعيني في القواعد.. وأنا أخوض الانتخابات داخل (الأحياء) وفي بطون (البيوت)، ولم يحك لي أحد، رجالاً لا انتماء لهم، ونساء مسنات، مازلن يعتقدن في (السيد علي الميرغني) أو (السيد عبد الرحمن المهدي)، ولكني سمعتهن بأذني وهن يرددن: (نحنا مع البشير)!! فهل أقنعهن «الطيب مصطفى» أم دلهن على الطريق «محمد لطيف»، أم استقطبهن «مندور المهدي» و«محمد عبد الله شيخ إدريس» الذي انتهت كل طموحاته الشخصية ومجاهداته (الأسطورية) الوهمية إلى وظيفة (معتمد) في محلية (جبل أولياء) المسكينة!! { عامة الناس الذين صوتوا لك سيدي الرئيس.. لم يستقطبهم حزب «مندور» و«شيخ إدريس»، فأنا أعلم الناس - بالممارسة والمقارعة وفي الميدان - بحال عضويتهم، عندما كانوا يحشدون «ثلاثمائة شخص» لمرشحهم «عبد الله مسار»، وكنت أحشد «ألفاً وخمسمائة»، وهم ينظرون فاغرين أفواههم حسرةً.. ودهشةً..

رد: الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

{ «الطيب مصطفى» - خال الرئيس البشير - يهاجم (مولانا) الميرغني، بذات اللغة التي كان يستخدمها في الهجوم على «سلفاكير» و«باقان» و«عرمان» و«دينق ألور»، باحثاً عن بطولات جديدة على حساب الوطن والمواطنين.
{ ولأنه لا يعرف، ولا يفهم الفرق بين (الحسيب النسيب) زعيم الحزب الذي حقق استقلال السودان (الواحد الموحد) في 1/1/1956، و(رجرجة) الحركة الشعبية تلاميذ «موسفيني»، ولأنه لا يحسن قراءة اتجاهات الشارع السوداني وميولاته، فقد ظن أن الهجوم على (الميرغني) وحزب الاتحاديين (الأصل) سيكسب له ولصحيفته ولحزبه الانفصالي (العنصري) أرضاً جديدة، وجمهوراً بديلاً، بعد سقوط مشروع (الانفصال) في امتحان الواقع الكارثي. فقد استمرت (الحرب) تأكل أطراف (الشمال) في جنوب كردفان والنيل الأزرق، وأفلست خزينة الدولة من النقد الأجنبي، وارتفعت الأسعار بأرقام فلكية، وضاق حال المواطنين ضيقاً ما بعده ضيق، بعد أن كان منبر «الطيب مصطفى» (غير العادل) يُبشَّرهم بالسلام والاستقرار والرفاهية وسعة الرزق، وامتلاء الخزائن بالأموال، فور التخلص من (عبء) الجنوب الثقيل..!!

صحَّ قلمك يا أُستاذ... وليته يعلم... ويعمل...

رد: الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

اقتباس:

{ لقد أحبك الناس سيدي الرئيس لأنك منهم جميعاً.. (ود بلد).. تشبههم ويشبهونك.. فلا تُنهِ ولايتك الأخيرة، متراجعاً إلى حصن أسرة أو فئة، أو أفراد يزعمون أنهم - وحدهم - المخلصون، ومَنْ سواهم أعداء..!!
{ أعانك الله.. وحفظ بلادنا وشعبها.

منافق عليم اللسان

رد: الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم الجناب المعظم (المشاركة 54222)


	عفواً سيدي الرئيس.. لقد أخطأتَ! http://www.alahramsd.com/themes/ahra...t_decrease.gif http://www.alahramsd.com/themes/ahra...nt_enlarge.gif 2011/11/15 - {{ خرَّب «الطيب مصطفى»، ومَنْ ساندوه بالمال من وراء حجاب، علينا بلادنا، وجاء من بعد ذلك يتهم (الاتحادي الديمقراطي) بتخريب الحياة السياسية في السودان..!! يا سبحان الله!! وهل من جرأة على الناس أكثر من هذي؟!

ليس بمستغرب من المدعو الطيب مصطفى ذلك الكلام......... فكل إناء بما فيه ينضح ......

رد: الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

تسلم يازعيم جزيت خيرا نتمنى التقدم والتفوق

رد: الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

لم يفوق الشعب السوداني من شطر السودان الي نصفين نتيجة بث سموم خال البشير . حتي بدا يعيد الكرة ربما لشطر الباقي الي ..................
شي لله يا ابو جلابية ويا عثمان شيخ الختمية ...شيلو الفاتحة وعقدو النيه وهذا الكلب شوفولوا اذية

رد: الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

من هو الهندي حتي نستشهد بكتاباته..أرجعوا لارشيفه حول مولانا والحزب قبل ان تنزلوا ما يكتب في هذا المنتدي الطاهر...ماتنسوا نحن ما "بِِِدَوّرنا" الزي الهندي

رد: الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mebasher (المشاركة 54312)

نحن نعرف من هو الهندي عز الدين وانتماؤه السياسي ، ولكن نشر مثل هذا المقال يأتي في باب : شهادة الاخرين وهي شهادة حق ، وقد شكره مولانا صاحب السيادة على مقاله الذي تعترض على نقله هنا ....
نقلا عن صحيفة التيار عدد الجمعة 18 نوفمبر 2011م

http://www.altayarnews.net/images%5Cbody_L_up.gif


	الهندي.. منّا آل البيت!! http://www.altayarnews.net/images%5Cbody_L_up.gif الهندي.. منّا آل البيت!! التيار علم شارع الصحافة أنّ مقال الهندي عز الدين في أخيرة الأهرام والذي انتقد فيه قيادة المؤتمر الوطني ومنبر السلام بخصوص وضع شروط أمام مشاركة الحزب الاتحادي لقي اهتاماً اتحادياً.. مولانا الميرغني شخصياً وعلى غير العادة قرأ المقال أكثر من مرة.. بعد الاطلاع على المقال وجّه مولانا بإكرام الهندي عز الدين بجلسة تحيّة.. المراقب العام بابكر عبد الرحمن والصحفي عادل عبده توليّا تفاصيل الجلسة الإكرامية التي تحوّلت إلى حوار صحفي.. مصادر شارع الصحافة رصدت الهندي يخلع نعله فيما اكتفى الصحفي عادل عبده بتحيّة مولانا تحيّة صوفية.. الجلسة المحضورة امتدت لنحو ساعة ونصف في دار ابوجلابية وقدّم للضيوف مشروب (السفن أب) بجانب الشاي والقهوة.

رد: الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

الشكر كل الشكر لخادم الجناب والشكر للاستاذ الهندي الذي انطق الله لسانه بالحق شاهدا بافضال ابو هاشم وهذا الحزب العظيم فقداجاد ووفي الكيل بقض النظر عن البعد الثالث لمقاله.
ويااخينا مبشر ابو هاشم قال (النصيحة ما بتكون بجلافة.)صدق ابوهاشم.

رد: الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

وين الجلافه هنا أخي الكريم..نحن نري الكلام وما وراءه ..قلت أرجعوا لما كان يقوله هذا الهندي عن السيد وعن الحزب ..أنهلل له لمجرد مقالة واحدة قد تكون مدفوعة الثمن أنتم لاتعرفون الهندي ..وصل بنا الأمر بأن تكون شهادة الهندي شهادة حق "حسبنا الله ونعم الوكيل"..ولازلت أعترض علي إيراد المقال هاهنا والايام بيننا "وبدون جلافه" التي يجب أن تعتذرعنها حتي لاتوصف بها

رد: الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

هل يحتاج مولانا هذا الرجل الذي يعرفه ثري هذا السودان ويدين له بالفضل ويشهد له بأخلاق النبوة وترفعه عن رد الأذي والسمو "الما مشحود عليه"..هل يحتاج مثل هذا الرجل وهو بقامة هذا الوطن بجهاته السته لشهادة من الهندي ..اللهم لا..اللهم لا ..اللهم لا..وهذه "جلافه أخري"

رد: الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

أين صحفيينا وأين صحفنا لتغنينا عن اهرامات الهندى وتيارات عثمان ميرغنى وانتفاخات السيئ مصطفى , حتى صحيفة الاتحادى والتى استبشرنا بها خيراً , ياليتهم سموها صحيفة الحولية التى تصدر حولياً . وبالعودة لمقال الهندى عز الدين نجده مشتملاً على الكثير من الحقائق التى لايمكن انكارها, بغض النظر عن نواياه ومحفزاته التى لاتبتعد بحال عن تكريس مصلحة الاسلاميين العليا, ولكن هنالك العديد من النقاط التى تعتبر مثار خلاف ولابد من التنبه لها :
- وصف الكاتب قادة الحركة الشعبية ب(الرجرجة) وهذا الوصف لايقره الاتحاديون خاصة وان من بين قادة الحركة من يدعى الانتماء الى الطريقة الختمية مثل مالك عقار .
- جاء المقال على شكل شكوى من الكاتب الى الرئيس ضد خال الرئيس والكاتب يعلم أن (الخال والد) وأن شكواه الى المذبلة , ونحن نشكوا الرئيس وخاله لله رب العالمين .
- حاول الهندى أن يشرعن فوز الرئيس فى الانتخابات الأخيرة معتبراً أن ذلك الفوز جاء بأصوات مواطنين حقيقيين آمنوا بالبشير , ولم يقنعهم ويستقطبهم الطيب مصطفى أو مندور المهدى , ولكن الهندى نسى أن من أقنع هؤلاء البسطاء أو أجبرهم أنما هو التسلط والاقصاء واحتكار المشهد من خلال حملة انتخابية استمرت لأكثر من عشرين عاماً فى مقابل ربع الساعة لكل مرشح منافس ,فضلاً عن الآلة الاعلامية الضخمة ذات التمويل غير المسقوف التى استخدمها ذلك الرئيس .
- يريد الهندى من الرئيس أن يطرد بطانة السوء , ونحن نريد أن نطرد الرئيس ومن ثم تغادر البطانة تلقائياً ...

رد: الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

يا اخونا مبشر المثل بيقول الفضل ماشهدت به الاعداء اذا كان اعداء الميرغني بيشهدو ليهو بالفضل فما بالك بالمعاهو وبعدين زي مامكتوب فوق مولانا السيد نفسو اشاد بالمقال اذن الكلام انتهى لانو مافي كلام بعد كلام مولانا السيد رضي الله عنه

رد: الأستاذ الهندي عزالدين يرد على الكلب المسعور / الطيب مصطفى

يا أخي الكريم حماد ده من كرم السيد وخلقه السامي ..ومن قال لك ان الهندي عدو يشهد بالفضل ..ده له مآرب أخري..ونحن هنا أخي في ساحه للنقاش الحر الهادف من أجل مستقبل طيب قول كلامك انت ماتتضاري وراء كلام ابوهاشم ...السيد فوق الراس والعين ..ونحن اتباع عاملين وباذلين ولله الحمد تحدثاً بأنعم الله..ما في زول بورينا السيد وكلام السيد لكن لا أحد يصادر حقي في إبداء ما أري ..ودمت بخير