وصية أسد لولده ... ووصية خروف لولده
 

رد: وصية أسد لولده ... ووصية خروف لولده
 

رد: وصية أسد لولده ... ووصية خروف لولده
 

رد: وصية أسد لولده ... ووصية خروف لولده
 

(مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ )

(أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ )صدق الله العظيم

رد: وصية أسد لولده ... ووصية خروف لولده
 

رد: وصية أسد لولده ... ووصية خروف لولده
 

بل نحن الاسود
[size="6"][i][color="red"]نشرب ان وردنا الماء صفوا
ويشرب غيرنا كدرا وطينا

رد: وصية أسد لولده ... ووصية خروف لولده
 

Re: وصية أسد لولده ... ووصية خروف لولده
 

(انه يظهر فى اخر الزمان اقواما يختلون الدنيا بالدين يلبسون للناس جلود الضان من اللين والسنتهم احلى من العسل وقلوبهم كقلوب الذئاب , يقول الله تعالى ابى يغترون ام على يجترئون ,بى حلفت لابعثن على اؤلئك فتنة يكون الحليم منهم حيران.)
صدق سيدى رسول الله امام الخير وقائد الخير ونبى الرحمة , اللهم صلى وسلم وبارك عليه عدد الحروف وجريان القلم امين.
من الغنية لطالبى طريق الحق للشيخ عبد القادر الجيلانى رضى الله عنه

رد: وصية أسد لولده ... ووصية خروف لولده
 

في معرض الدفاع عن الخروف
ماذا يستفيد الإنسان من الأسود غير الوصف والقصص والبطولات الزائفة، والتشبه بالأسود والتكبر وأخذ حق الغير بالقوة والظلم.
اما الخراف فقد عظمها الحق عز وجل عندما جعل الأضحية شعيرة من شعائر الله.فهل بعد هذا تستحق منا السخرية والإستهزاء.
وذكرها الحق عز وجل في قصة سيدنا ابراهيم وابنه اسماعيل عليهما السلام (( وفديناه بذبح عظيم)) وإن قال فيها العارفون ان لها معناً اجل وأعظم.
وربنا عز وجل جعل البركة في الضان مدى الحياة، فأنثى الضان تلد بعد ستة شهور غما واحد أو اثنان، أما السباع فتلد في المرة الواحدة أقلاها ستة جراء، وعلى الرغم من أن الضأن يذبح بإستمرار ومصدر غذائي للإنسان ويذبح بالملايين في الأضاحي والهدي في الحج. والسباع لا تذبح ولا تؤكل إلا أن الله جعل لنا البركة في الضأن فنجد أن أعداد الضأن في تزايد ومباركة والسباع كلها والأسود جزء منها لا تساوي عشر معشار الثروة من الضأن.
اللهم بارك لنا في ثرواتنا من الضأن وزد لنا في أعداده حتى تنزل أسعاره
اللهم جنبنا شر السباع وبالأخص الأسود منها
الكلام يكثر في الحديث عن الخراف وهو ذو شجون لكن هذا فقط يكفي، ولا داعي لإيراد البطولات عن الأسود وملوك الغابة وغيرها فالملك المتوج عندي هو الخروف وسيظل كذلك، وللباحثين عن الأمجاد والبطولات والتخيلات فليبحثوا أولاً عن الغابة ومن ثم عن الأسود.