أبو الحُسين
07-21-2012, 03:28 PM
http://www.khatmiya.com/vb/attachment.php?attachmentid=460&d=1322731333
(صورة من الإرشيف)...
هنّأ السيد جعفر الصادق محمد الميرغني، مساعد رئيس الجمهورية، الشعب السوداني والأمة العربية والإسلامية، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، سائلاً المولى أن يعيده على السودان والأمتين العربية والإسلامية، والعالم أجمع بالخير والأمن والأمان والرشاد.
وقال السيد جعفر الميرغني، إن رمضان فرصة لمراجعة النفس، وللصوم عن الذنوب وتزكية المجتمع من الآفات، والإقبال على التسامح والتصالح ونبذ الفرقة والخلاف. وقال السيد الميرغني إن المجتمع السياسي يحتاج أيضًا إلى تصحيح بمناسبة رمضان، ففيه دعوة لنتقي الله في شعوبنا ولننبذ الخلافات ولنراعي الضعفاء، ولنقتصد في حظوظ النفس، ولنلجأ للمكارمة والمراحمة، ولنعف عن الإقبال على شهوة السلطة، ونرشد كل شئ. وقال "إنني أحث نفسي وإخواني المواطنين على بذل الجهد، لتخفيف الضيق على الضعفاء والفقراء".
ونفى أن تكون مبادرته ستتوقف خلال الشهر الكريم، وقال بل سنستغله لمزيد من العمل، ومزيد من التفاكر، وسنوسع الأهداف، بمناشدتنا الجميع للجوء إلى المشاركة، دون إقصاء. وننتظر أخبارًا جيدة تحدث انفراجًا في الساحة السودانية.
هذا وجدد السيد جعفر الميرغني أمنياته، أن يعود الشهر الكريم العام المقبل، والسودان أشد قوة وأكثر منعة ووحدة، والعالم في أمن وسلام.
(صورة من الإرشيف)...
هنّأ السيد جعفر الصادق محمد الميرغني، مساعد رئيس الجمهورية، الشعب السوداني والأمة العربية والإسلامية، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، سائلاً المولى أن يعيده على السودان والأمتين العربية والإسلامية، والعالم أجمع بالخير والأمن والأمان والرشاد.
وقال السيد جعفر الميرغني، إن رمضان فرصة لمراجعة النفس، وللصوم عن الذنوب وتزكية المجتمع من الآفات، والإقبال على التسامح والتصالح ونبذ الفرقة والخلاف. وقال السيد الميرغني إن المجتمع السياسي يحتاج أيضًا إلى تصحيح بمناسبة رمضان، ففيه دعوة لنتقي الله في شعوبنا ولننبذ الخلافات ولنراعي الضعفاء، ولنقتصد في حظوظ النفس، ولنلجأ للمكارمة والمراحمة، ولنعف عن الإقبال على شهوة السلطة، ونرشد كل شئ. وقال "إنني أحث نفسي وإخواني المواطنين على بذل الجهد، لتخفيف الضيق على الضعفاء والفقراء".
ونفى أن تكون مبادرته ستتوقف خلال الشهر الكريم، وقال بل سنستغله لمزيد من العمل، ومزيد من التفاكر، وسنوسع الأهداف، بمناشدتنا الجميع للجوء إلى المشاركة، دون إقصاء. وننتظر أخبارًا جيدة تحدث انفراجًا في الساحة السودانية.
هذا وجدد السيد جعفر الميرغني أمنياته، أن يعود الشهر الكريم العام المقبل، والسودان أشد قوة وأكثر منعة ووحدة، والعالم في أمن وسلام.