أبو الحُسين
11-09-2011, 12:04 PM
أحبتي الكرام... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
أقام الحزب الإتحادي الديمقراطي بالخليج (الخميس الماضي) حفل وداع للقطب الإتحادي الأُستاذ محمد أحمد عبد المجيد أمَّه عدد كبير من أبناء الحزب وشباب الطريقة الختمية يتقدمهم رئيس الحزب المهندس عبد الله الخليفة علي الحسن وعدد مُقدَّر من لجنة الحزب بالخليج...
بدأ الحفل بكلمة ضافية من مولانا أحمد الشايقي عدَّد فيه مآثر المحتفى به وكيف أنه كان العقل الكبير والقلب الطيب الحنون الذي يلجأ إليه كل قاصدي مدينة الرياض من الإتحاديين وغيرهم...
http://a1.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/s720x720/375183_280248412009955_100000743941535_899243_1051 386475_n.jpg
(مولانا أحمد الشايقي)
ثم أعقبه بالحديث الأُستاذ صلاح الناظر حاج إبراهيم في كلمة نالت إستحسان الحضور مُشيداً بالدور الذي لعبه المحتفى به في العمل العام والحزبي بالخليج... مستشهداً بقول الإمام علي كرم الله وجهه (كنا إذا اشتد الوغى وحمي الوطيس نتقي برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم)... مُبيناً أننا عند تشابُك الآراء والتوائها كنا نلجأ لرأيه السديد وحكمته الصائبة...
http://a6.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/s720x720/375183_280248418676621_100000743941535_899245_1868 496297_n.jpg
(أ. صلاح الناظر حاج إبراهيم)
ومن بعده تكلم الخليفة عبد الله عن دور المحتفى به في العمل العام والإجتماعي بالرياض وكيف أنه من المؤسسين الأوائل للجالية السودانية بالرياض وقد امتدحه بكلمات صادقات ووصفه بأنه الوطني الغيور المهموم بقضايا بلده الصادق الأمين المُخلص المؤتمن... وقد لمسنا نحن شباب الختمية هنا هذه الميزات التي ذكرها الخليفة عبد الله في المحتفى به...
http://a2.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/s720x720/373842_281871151847681_100000743941535_904496_2002 000415_n.jpg
(الخليفة عبد الله الخليفة علي الحسن)
ثم تكلم المحتفى به شاكراً الحضور الكريم مؤكداً وقفته الصادقة خلف القيادة الرشيدة لتحقيق آمال وتطلعات الشعب السوداني في الحياة الكريمة، ووعد بقيامه مع إخوته الإتحاديين بالسودان بتنشيط العمل الإجتماعي الذي يُعتبر النواة الحقيقية للسند الجماهيري للأحزاب...
http://a8.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc7/s720x720/373842_281871155181014_100000743941535_904497_1626 706708_n.jpg
(الأُستاذ محمد أحمد عبد المجيد - المحتفى به)
ثم قدمت عدد من الهدايا التذكارية في منظر جميل... وألسنة الجميع تلهج بالدعاء له بحياة طيبة كريمة مُستقرة في وطنه الحبيب السودان...
أقام الحزب الإتحادي الديمقراطي بالخليج (الخميس الماضي) حفل وداع للقطب الإتحادي الأُستاذ محمد أحمد عبد المجيد أمَّه عدد كبير من أبناء الحزب وشباب الطريقة الختمية يتقدمهم رئيس الحزب المهندس عبد الله الخليفة علي الحسن وعدد مُقدَّر من لجنة الحزب بالخليج...
بدأ الحفل بكلمة ضافية من مولانا أحمد الشايقي عدَّد فيه مآثر المحتفى به وكيف أنه كان العقل الكبير والقلب الطيب الحنون الذي يلجأ إليه كل قاصدي مدينة الرياض من الإتحاديين وغيرهم...
http://a1.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/s720x720/375183_280248412009955_100000743941535_899243_1051 386475_n.jpg
(مولانا أحمد الشايقي)
ثم أعقبه بالحديث الأُستاذ صلاح الناظر حاج إبراهيم في كلمة نالت إستحسان الحضور مُشيداً بالدور الذي لعبه المحتفى به في العمل العام والحزبي بالخليج... مستشهداً بقول الإمام علي كرم الله وجهه (كنا إذا اشتد الوغى وحمي الوطيس نتقي برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم)... مُبيناً أننا عند تشابُك الآراء والتوائها كنا نلجأ لرأيه السديد وحكمته الصائبة...
http://a6.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/s720x720/375183_280248418676621_100000743941535_899245_1868 496297_n.jpg
(أ. صلاح الناظر حاج إبراهيم)
ومن بعده تكلم الخليفة عبد الله عن دور المحتفى به في العمل العام والإجتماعي بالرياض وكيف أنه من المؤسسين الأوائل للجالية السودانية بالرياض وقد امتدحه بكلمات صادقات ووصفه بأنه الوطني الغيور المهموم بقضايا بلده الصادق الأمين المُخلص المؤتمن... وقد لمسنا نحن شباب الختمية هنا هذه الميزات التي ذكرها الخليفة عبد الله في المحتفى به...
http://a2.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/s720x720/373842_281871151847681_100000743941535_904496_2002 000415_n.jpg
(الخليفة عبد الله الخليفة علي الحسن)
ثم تكلم المحتفى به شاكراً الحضور الكريم مؤكداً وقفته الصادقة خلف القيادة الرشيدة لتحقيق آمال وتطلعات الشعب السوداني في الحياة الكريمة، ووعد بقيامه مع إخوته الإتحاديين بالسودان بتنشيط العمل الإجتماعي الذي يُعتبر النواة الحقيقية للسند الجماهيري للأحزاب...
http://a8.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc7/s720x720/373842_281871155181014_100000743941535_904497_1626 706708_n.jpg
(الأُستاذ محمد أحمد عبد المجيد - المحتفى به)
ثم قدمت عدد من الهدايا التذكارية في منظر جميل... وألسنة الجميع تلهج بالدعاء له بحياة طيبة كريمة مُستقرة في وطنه الحبيب السودان...