محمد عبده
11-06-2011, 08:42 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه الإعانة بدءاً وختماً وصلى الله على سيدنا محمد ذاتاً ووصفا واسما ...
الخليفة السر فكي أحمد يقرا خطبة العيد ....
http://www6.0zz0.com/2011/11/06/10/736830162.jpg (http://www.0zz0.com/)
الطندب الخليفة الفاضل : محمد عبده . تغطية خاصة .
في هذه الأيام المباركات والليالي العشر من شهر ذو الحجة التي أقسم الله بها في القرآن الكريم ( والفجر وليال عشر ..) أيام الرحمات والبركات والفيوضات ، والحجاج متوجهين بكل حواسهم الى الله تعالى ، في منظر واحد وقبلة واحدة ومقصد واحد الا هو حج بيت الله الحرام ، فما أعظم هذه الأيام وما أنفعها وما أفضلها من بقية الأيام ، ونحن في السودان نحتفل بهذه الأيام وكل على حسب طريقته التي يعبر بها عن حبه لهذه الأيام وعن عظمة هذه الأيام ، منهم من يصوم نهارها ويقوم ليلها ، ومنهم من يتصدق فيها على الفقراء والمساكين ومنهم من يصل رحمه فيها ، فكل اعمال الخير مجتمعة في هذه العشرة أيام من شهر ذو الحجة ، وكذلك تتحتفل الطرق الصوفية بجميع مسمياتها وتُحى هذه الأيام المباركات ، ونحن في الطندب الخليفة الفاضل كالعادة وقبل العيد بيوم تكون حلقة الذكر والمديح إلى وقت متأخر من الليل إحتفالاً بهذه الليلة ، وتتبعها صباح يوم العيد بعد صلاة العيد وخطبة الإمام يتوجه الجميع وهم مسفنين إلى المسجد ليواصلوا هذه النفحات والبركات ، والكل فرح ومسرور بهذا اليوم السعيد ، ويتلاقى الجميع مهنئيين بعضهم البعض مصافحين وعافيين فيما بينهم ، نعم هذه المحبة وهذا الصدق وكل المعاني الجميلة وجدنا عليها آبائنا وأخواننا وهم يثبتوا لنا هذه المعاني والقيم الأصيلة لنحزوا حزوهم ونتمسك نحن بها ويتوارثها الأجيال جيل بعد جيل ...
نسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال وكل عام وانتم بخير ...
وبه الإعانة بدءاً وختماً وصلى الله على سيدنا محمد ذاتاً ووصفا واسما ...
الخليفة السر فكي أحمد يقرا خطبة العيد ....
http://www6.0zz0.com/2011/11/06/10/736830162.jpg (http://www.0zz0.com/)
الطندب الخليفة الفاضل : محمد عبده . تغطية خاصة .
في هذه الأيام المباركات والليالي العشر من شهر ذو الحجة التي أقسم الله بها في القرآن الكريم ( والفجر وليال عشر ..) أيام الرحمات والبركات والفيوضات ، والحجاج متوجهين بكل حواسهم الى الله تعالى ، في منظر واحد وقبلة واحدة ومقصد واحد الا هو حج بيت الله الحرام ، فما أعظم هذه الأيام وما أنفعها وما أفضلها من بقية الأيام ، ونحن في السودان نحتفل بهذه الأيام وكل على حسب طريقته التي يعبر بها عن حبه لهذه الأيام وعن عظمة هذه الأيام ، منهم من يصوم نهارها ويقوم ليلها ، ومنهم من يتصدق فيها على الفقراء والمساكين ومنهم من يصل رحمه فيها ، فكل اعمال الخير مجتمعة في هذه العشرة أيام من شهر ذو الحجة ، وكذلك تتحتفل الطرق الصوفية بجميع مسمياتها وتُحى هذه الأيام المباركات ، ونحن في الطندب الخليفة الفاضل كالعادة وقبل العيد بيوم تكون حلقة الذكر والمديح إلى وقت متأخر من الليل إحتفالاً بهذه الليلة ، وتتبعها صباح يوم العيد بعد صلاة العيد وخطبة الإمام يتوجه الجميع وهم مسفنين إلى المسجد ليواصلوا هذه النفحات والبركات ، والكل فرح ومسرور بهذا اليوم السعيد ، ويتلاقى الجميع مهنئيين بعضهم البعض مصافحين وعافيين فيما بينهم ، نعم هذه المحبة وهذا الصدق وكل المعاني الجميلة وجدنا عليها آبائنا وأخواننا وهم يثبتوا لنا هذه المعاني والقيم الأصيلة لنحزوا حزوهم ونتمسك نحن بها ويتوارثها الأجيال جيل بعد جيل ...
نسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال وكل عام وانتم بخير ...