الهاشمي
06-09-2010, 02:44 AM
يقول الشيخ عبد الرحيم و قيع الله البرعي عليه رضوان الله :
فهم المراغنة الكرام أهل المها و الاحترام
اهلا وسهلا بألأمين الميرغني القطب الأمين
نبلغ بهم كل المراد دايما ببابهم دايميييين
عبد الرحيم ليكم هوي مأثور ورايح في الهوا
سماني بل ليكم غوي غيثوه يا أبناء الحسين أو كما قال ( لطول العهد به )
الشاهد اخوتي الأحبة في الله أن الشيخ العارف بالله الولي الكامل الشيخ البرعي نفعنا الله به أضاف شهادته الي كثيرين من قبله حول عظمة المراغنة وعلو مكانتهم و أنهم غياث لأولياء الله فضلا عن عامة المسلمين و السيد محمد عثمان الميرغني أطال الله بقاه و متعه بالصحة و العافية هو علي رأس هذا البيت النبوي الميرغني العظيم .
( ولاية و زعامة وهندسة كمان) أما الأولي فمعروفة لدي الجميع و قد سبق بيانها و أما الثانية فكل من له متابعة لما يحدث في الساحة السياسية السودانية يدرك أن لفظ الزعامة منطبق تماما علي صاحب السيادة الأعظم -كما يحلو للشيخ صلاح سر الختم أن يسميه- مولانا السيد محمد عثمان الميرغني , و الزعامة ليست مجرد لفظ يطلق و لكنها معني تجسده المواقف الحاسمة في أوقات الحسم.
اخوتي الكرام ان زعامة مولانا السيد يصعب بسطها في هذه المساحة الضيقة و لعل هذه اللمعة كافية هنا.
وأما الثالثة(هندسة) فقد اكتشفتها بالصدفة قبل عقد قران السيد جعفر الصادق نجل مولانا حيث كنت عائدا الي بيتي في وقت متأخر من الليل و لحسن حظي فان طريق عودتي يجبرني أن أمر بجوار مسجد مولانا السيد علي الميرغني , و كانت الساعة الواحدة بعد منتصف الليل , و بينما كنت أتلوا سورة الفاتحة علي روح مولانا السيد علي و نجله السيد أحمد , ألقيت نظرة الي المسجد ففوجئت بالباب المفتوح في مثل تلك الساعة , فأمعنت النظر فاذا بسيارة السيد محمد عثمان الخاصة و سيارة الحراسة واقفتان داخل المسجد , فقلت في نفسي أنزل و أدخل لعلي أحظي بزيارة عفوية لا تطفلية و أحظي مجددا بتقبيل تلك الأيادي النبوية الشريفة و يحصل المدد , فدخلت و قلت في نفسي مكانان لا يخطئهما مولانا القاعة الهاشمية ا و الضريح مع أبيه و أخيه , فأخذتني الحيرة الشديدة عندما وجدت مولانا في ساحة المسجد و حوله بعض الخلفاء و كانوا يحدثون مولانا و يحدثهم بحديث لست أسمعه , و كان علي أطراف ساحة المسجد الكبيرة بعض أفراد المسجد وابناء الخلوة القرأنيية و لعل فيهم خلفاء , فأويت اليهم و سألتهم عما يجري فأجابوني: ( ان مولانا يخطط بنفسه لاقامة منصة كبيرة لمناسبة عقد قران ابنيه و المناسبات التي تليها و هو الأن يحدد مساحة المنصة و ارتفاعها و مكان اقامة السلالم و ما الي ذلك من تفاصيل دقيقة) فدهشت و فرحت جدا بما أسمع و ما أري في تلكم اللحظات و السيد يرفع منسأته و ينزلها ويشير بها يمنة و يسري فلله دره و لله درها سنة المصطفي و رمز حزبنا , فأخذت الهاتف و ألتقط صورة لهذا الحدث العجيب , و لكن الكاميرا و الاضاءة و المسافة........................................... .كلها حالت دون أن ألتقط صورة واضحة و هاهي علي كل حال
http://www.khatmiya.com/vb/attachment.php?attachmentid=258&stc=1&d=1276036918
صاحب السيادة الأعظم و الخليفة رضا حفيد الشيخ خوجلي ابو الجاز و الخليفة علي ابراهيم مالك ذو الخلق الحسن
فهم المراغنة الكرام أهل المها و الاحترام
اهلا وسهلا بألأمين الميرغني القطب الأمين
نبلغ بهم كل المراد دايما ببابهم دايميييين
عبد الرحيم ليكم هوي مأثور ورايح في الهوا
سماني بل ليكم غوي غيثوه يا أبناء الحسين أو كما قال ( لطول العهد به )
الشاهد اخوتي الأحبة في الله أن الشيخ العارف بالله الولي الكامل الشيخ البرعي نفعنا الله به أضاف شهادته الي كثيرين من قبله حول عظمة المراغنة وعلو مكانتهم و أنهم غياث لأولياء الله فضلا عن عامة المسلمين و السيد محمد عثمان الميرغني أطال الله بقاه و متعه بالصحة و العافية هو علي رأس هذا البيت النبوي الميرغني العظيم .
( ولاية و زعامة وهندسة كمان) أما الأولي فمعروفة لدي الجميع و قد سبق بيانها و أما الثانية فكل من له متابعة لما يحدث في الساحة السياسية السودانية يدرك أن لفظ الزعامة منطبق تماما علي صاحب السيادة الأعظم -كما يحلو للشيخ صلاح سر الختم أن يسميه- مولانا السيد محمد عثمان الميرغني , و الزعامة ليست مجرد لفظ يطلق و لكنها معني تجسده المواقف الحاسمة في أوقات الحسم.
اخوتي الكرام ان زعامة مولانا السيد يصعب بسطها في هذه المساحة الضيقة و لعل هذه اللمعة كافية هنا.
وأما الثالثة(هندسة) فقد اكتشفتها بالصدفة قبل عقد قران السيد جعفر الصادق نجل مولانا حيث كنت عائدا الي بيتي في وقت متأخر من الليل و لحسن حظي فان طريق عودتي يجبرني أن أمر بجوار مسجد مولانا السيد علي الميرغني , و كانت الساعة الواحدة بعد منتصف الليل , و بينما كنت أتلوا سورة الفاتحة علي روح مولانا السيد علي و نجله السيد أحمد , ألقيت نظرة الي المسجد ففوجئت بالباب المفتوح في مثل تلك الساعة , فأمعنت النظر فاذا بسيارة السيد محمد عثمان الخاصة و سيارة الحراسة واقفتان داخل المسجد , فقلت في نفسي أنزل و أدخل لعلي أحظي بزيارة عفوية لا تطفلية و أحظي مجددا بتقبيل تلك الأيادي النبوية الشريفة و يحصل المدد , فدخلت و قلت في نفسي مكانان لا يخطئهما مولانا القاعة الهاشمية ا و الضريح مع أبيه و أخيه , فأخذتني الحيرة الشديدة عندما وجدت مولانا في ساحة المسجد و حوله بعض الخلفاء و كانوا يحدثون مولانا و يحدثهم بحديث لست أسمعه , و كان علي أطراف ساحة المسجد الكبيرة بعض أفراد المسجد وابناء الخلوة القرأنيية و لعل فيهم خلفاء , فأويت اليهم و سألتهم عما يجري فأجابوني: ( ان مولانا يخطط بنفسه لاقامة منصة كبيرة لمناسبة عقد قران ابنيه و المناسبات التي تليها و هو الأن يحدد مساحة المنصة و ارتفاعها و مكان اقامة السلالم و ما الي ذلك من تفاصيل دقيقة) فدهشت و فرحت جدا بما أسمع و ما أري في تلكم اللحظات و السيد يرفع منسأته و ينزلها ويشير بها يمنة و يسري فلله دره و لله درها سنة المصطفي و رمز حزبنا , فأخذت الهاتف و ألتقط صورة لهذا الحدث العجيب , و لكن الكاميرا و الاضاءة و المسافة........................................... .كلها حالت دون أن ألتقط صورة واضحة و هاهي علي كل حال
http://www.khatmiya.com/vb/attachment.php?attachmentid=258&stc=1&d=1276036918
صاحب السيادة الأعظم و الخليفة رضا حفيد الشيخ خوجلي ابو الجاز و الخليفة علي ابراهيم مالك ذو الخلق الحسن