القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة

مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري


غير مسجل أهلاً ومرحباً بكم

العودة   مُنتديات الختمية > الأقسام العامة > ركن الصحافة

ركن الصحافة مقتطفات من صحافتنا السودانية والعربية والعالمية...

إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات

مقالات صادقة مُنتقاة من الصحافة السودانية...

ركن الصحافة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-04-2010, 01:48 PM   #1
أبو الحُسين
شباب الميرغني
الصورة الرمزية أبو الحُسين



أبو الحُسين is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو الحُسين
Icon15 رد: مقالات صادقة مُنتقاة من الصحافة السودانية...


أنا : أبو الحُسين




الذكرى السنوية لمولانا السيد علي الميرغني والسيد أحمد الميرغني

آخر لحظة: الأربعاء 3 نوفمبر 2010م

علي نايل

تحتفل الطريقة الختمية بمسجد مولانا السيد علي الميرغني وذلك في الخميس الرابع من نوفمبر الجاري، بذكرى الحسيب النسيب السيد على الميرغني في ذكراه الثانية والأربعين، وكذلك بالذكرى الثانية لرحيل مولانا السيد أحمد الميرغني.

وعندما نجد أنفسنا أمام الحديث عن هذه السيرة العطرة، نرى من الضروري أن نملِّك أجيال هذا الزمان اليسير عن الطريقة الختمية في العالم العربي والإسلامي والافريقي.. وعن عظمة هذه الطريقة وعبرها لنعرف عظمة ومكانة من نحتفل بذكراهم هذه الأيام.. وبداية نقول إن انتشار هذه الطريقة قد كان على يد العالم الجليل السيد عبدالله المحجوب الذي ولد بمكة، وقد كانت نشأته وما تلقاه من علم فيها، ثم انتقل إلى الطائف واستقر بها وقام بتأسيس الطريقة الميرغنية، وعرف بين الناس بالتقوى والصلاح، وكان عالماً متمكناً في علوم الفقه والأصول والحديث، وقد كانت له عدة مؤلفات في هذا المجال، وانتشرت على يده الطريقة الميرغنية في أجزاء كثيرة من الجزيرة العربية، وصار له خلفاء وتلاميذ قاموا بمساعدته في نشر طريقته.. ثم من بعده ظهر حفيده الإمام الختم والذي قام من بعده بتأسيس الطريقة الختمية والتي انتسب فيها كل المنتسبين للطريقة الميرغنية.والسيد محمد عثمان الميرغني الختم نعرِّفه ونقول: إن هذا الرجل العظيم هو الذي قام بتأسيس الطريقة الختمية والتي حلت مكان الطريقة الميرغنية.. وكما أسلفنا فإن أول انتشار الطريقة الختمية قد كان بأرض الحجاز وإن صاحب الطريقة قد أراد بها الدعوة لنشر الدين الإسلامي وتعاليمه، ولذلك فقد بذل فيها جهداً كبيراً وطاف بها العديد من الدول.. وقد كانت أول رحلاته إلى اليمن ثم منها إلى الصومال والحبشة ومكث فيها عامين استطاع فيهما أن يدخل الآلاف إلى حظيرة الإسلام، ولم يكن هذا العمل بالهين لأنه قد فرض عليه الكثير من المعارك مع القوى الكنسية و المبشرين.ثم توجه الإمام الختم إلى مصر وقد كانت إقامته هناك في حي الأزهر، واستطاع أن يؤسس في مكان سكنه زاوية للطريقة الختمية، الأمر الذي شجع الكثيرين من علماء الأزهر الانضمام إلى الطريقة الختمية، وقد كان لهؤلاء السبب في انتشارها.. ثم انتقل الإمام الختم إلى السودان، حيث وجدت طريقته الاستجابة السريعة والانتشار الكبير وخاصة عند كبار رجال الدين والمشايخ والعلماء - وقد اختار مولانا الختم أكثر المناطق حاجة للدعوة، وأول دخوله السودان فقد ذهب إلى كردفان، وهناك استطاع أن يقنع الكثير من الوثنيين بالدخول في الإسلام، ثم ذهب إلى سنار ثم عاد راجعاً وذهب إلى شندي ثم كسلا، حيث طاب له المقام هناك وقام بتأسيس قرية الختمية هناك.. ومن كسلا كان يذهب إلى اريتريا - وفيها استطاع أن يدخل الكثيرين في الإسلام، وحتى الآن فإن أغلبية المسلمين ينتمون للطريقة الختمية، وبها العديد من المقامات والمساجد، وقد افتتح فيها أخيراً مولانا السيد محمد عثمان الميرغني مسجد مولانا السيد هاشم الميرغني، ثم افتتح معهداً للعلوم القرانية- ومن اريتريا وعن طريق مصوع كان مولانا الختم يذهب إلى مكة ثم يعود للسودان، لأن طريقته فيه قد قويت ودعوته انتشرت وصار له العديد من المريدين والخلفاء الذين ينشرون الإسلام نيابة عنه.

ولو قمنا بحصر الختمية من الأسر صاحبة الشهرة في الدين والعلم لوجدنا أن الأغلبية ينتمون للطريقة الختمية.

وطالما قد قدمنا نبذة عن الطريقة الختمية والقليل من ذكرى مؤسسها.. فلابد أن نقول القليل عن ذكرى مولانا السيد علي الميرغني رضي الله عنه الذي نحتفل الآن بذكراه - وهو من أحفاد السيد محمد عثمان الختم وهو ابن السيد محمد عثمان الأقرب ابن السيد الحسن ابن السيد محمد عثمان الختم، ونهاية نسبه تمتد إلى نسل سيدنا الحسين ابن السيدة فاطمة الزهراء ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومولده بجزيرة مساوي مركز مروي، وقد سعدت بمشاهدة غرفة مولده رضي الله عنه إبان رحلتي التي كانت في صحبة مولانا أحمد الميرغني رحمه الله إلى الشمالية، ورغم أن جزيرة مساوي غمرها النيل ولكن غرفة مولد مولانا السيد علي الميرغني لازالت موجودة، وقد كان مولده في عام 1880ه.. ومولانا السيد علي عندما وصل لمرحلة الشباب سافر لمصر وتلقى العلم بالأزهر الشريف.. ومن مواقف مولانا السيد علي الميرغني السياسية والوطنية فقد كان له الرحمة من العلماء الأفذاذ، وقد نهل من العلم الكثير وقد كانت له مكتبة لا يوجد لها مثيل، وقد كتب عنها الأستاذ محمود العقاد عندما جاء السودان وقال إنها من أندر المكتبات في العالم، ولمولانا السيد دوره الكبير والمؤثر في استقلال السودان، وهو بخلاف ما يدعيه عنه البعض بأنه لا علاقة له بالسياسة - ولكن تاريخه يقول عنه خلاف ذلك، وقد شهد له بذلك الأستاذ حسن نجيلة، وقد كان من المقربين منه حيث كان يقوم بتدريس أنجاله السيدين محمد عثمان وأحمد، فكتب حسن نجيلة وقال: إن السيد علي كان له الفضل الأكبر في تحقيق النصر للحزب الاتحادي الديمقراطي في أول انتخابات كان قد حاز فيها الأغلبية والتي مكنته أن يعلن الاستقلال من داخل البرلمان، وقال حسن نجيلة يكذب من يقول هناك من له الفضل في تحقيق هذه النتيجة بخلاف مولانا السيد علي الميرغني، والذي كان يدير العملية الانتخابية من داخل داره.. وهناك مقولة مشهورة عن السيد إسماعيل الأزهري والذي قال: كلما تأزمت علينا الأشياء، فنجد أنفسنا قد ذهبنا إلى حلة خوجلي لنأخذ المشورة والرأي السديد، وقال أيضاً ولولا ذلك الأسد الرابض في حلة خوجلي لما نال السودان استقلاله.

وكما ذكرنا القليل من سيرة مولانا السيد علي الميرغني في ذكراه الثانية والأربعين، فلا بد لنا أن نتحدث قليلاً عن ذكرى مولانا السيد أحمد الميرغني له الرحمة وفي ذكراه الثانية، ونقول فقد قيل إن والده قد تنبأ له بأنه سيكون الملك، وبالفعل قد تحقق ذلك وقد كان مولانا السيد أحمد وفي الديمقراطية الثالثة على قمة الدولة، حيث كان رئيساً لمجلس السيادة أو مجلس الدولة كما نسميه، وقد عرف مولانا السيد أحمد طول حياته بالعمل من أجل الوطن بكل تفان وإخلاص ووطنية حقة، وقد كان يعمل لما يجمع أهل السودان، وقد كان صاحب حكمة وحنكة وقد كرس كل مقدراته من أجل الوحدة والسلام، وقد كان شعاره حتى آخرلحظة في حياته بأن السودان شعب واحد ووطن واحد.. وقد كان لمولانا السيد أحمد وبجانب قضايا الوطن فقد كان له دوره في القضايا الإقليمية والعربية، ونذكر له موقفه في مؤتمر القمة العربية والذي عقد بالخرطوم في عام 1967، والذي عرف بمؤتمر اللاءات الثلاثة، وقد استطاع سيادته أن يجمع أبرز الرؤساء العرب في المشاركة في ذلك المؤتمر الذي نجح في إصلاح الكثير مما كان بين القيادات العربية من خلافات.إن احتفال أهل الطريقة الختمية بإحياء ذكرى مولانا السيد علي ومولانا السيد أحمد، ما هو إلا تعظيم وإجلال وتقدير لدور هؤلاء العظماء، ومحاولة للتذكير لنا ولأجيالنا بأن نحاول ما استطعنا أن نحافظ على سماحة ذلك الإرث التاريخي ونفخر به، مع ضرورة أن نتمسك بتلك القيم الدينية والوطنية التي نحكيها عن ذلك السلف الصالح.. وفي الختام رحم الله مولانا الحبيب النسيب السيد علي الميرغني ورحم الله السيد الجليل مولانا السيد أحمد الميرغني، وكل عام وأهل الطريقة الختمية بخير وفي قوة ومنعة، وكذلك أهل السودان جميعاً.



أبو الحُسين غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
رد مع اقتباس
قديم 11-08-2010, 10:50 PM   #2
أبو الحُسين
شباب الميرغني
الصورة الرمزية أبو الحُسين



أبو الحُسين is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو الحُسين
افتراضي رد: مقالات صادقة مُنتقاة من الصحافة السودانية...


أنا : أبو الحُسين




في مواجهة المهددات والمخاطر: ماذا قال الرئيس مبارك للميرغني والمهدي وقرنق أغسطس 1998م..؟


محمد سعيد محمد الحسن
الرأي العام 8 نوفمبر 2010م

يخطئ تماماً من يظن ان المقصود من مخطط انفصال الجنوب عن الشمال، السودان وحده المقصود تماماً ومباشرة «السودان ومصر معاً»، لأن أصحاب الاجندة الصهيونية وإسرائيل والولايات المتحدة والذين استقروا الآن في جوبا وما حولها واقاموا الفنادق واحدها باسم شارون وشركات الاتصالات واسسوا شبكة المخابرات، وانخرطوا في مشاريع مزدوجة اقتصادية ومائية وعسكرية وخدمية وأمنية وتنسيق مع الأجهزة المثيلة أو الموازية في الدول المجاورة، الخطة المباشرة والحادة «للانفصال» تستهدف شطري وادي النيل السودان ومصر بوجه خاص باعتبارها الدولة الأقوى في المنطقة وتجريدها من عمقها الأمني الاستراتيجي هو هدف قديم متجدد، فمصر وعلى مدى حقب طويلة متمسكة في استراتيجياتها الأمنية والعسكرية «بأن أمنها القومي الاستراتيجي من الاسكندرية إلى نمولي» وتحذر في خطابها السياسي الوطني القومي وبوجه خاص بعد ثورة 23 يوليو 2195م، وعلى لسان رؤسائها، جمال عبد الناصر وانور السادات وحسني مبارك بعدم القبول بالمساس بعمقها الأمني الاستراتيجي فهو خط أحمر والحيلولة دون احداث ثغرة أو الالتفاف على أي شكل وعلى أي مستوى، واستناداً الى هذه الحقيقة، وقعت اتفاقية الدفاع المشترك بين القيادتين العسكريتين السودانية والمصرية وبحضور ومشاركة القانونيين في القيادتين تستند الى استراتيجية أمن وسلامة الشطرين الشقيقين ومواثيق الجامعة العربية في حالة الاعتداء على أي بلد عربي، المثير ان هذه الاتفاقية (اتفاقية الدفاع المشترك)، شكلت هاجساً قوياً بالنسبة لإسرائيل، ثم هاجساً وقلقاً بالغين للعقيد جون قرنق وحركته لدى قيادة حربه ضد القوات المسلحة في الجنوب في العام 1983م، وعندما جاء المطلب الشعبي الواسع بوقف الحرب في الجنوب بعد الانتفاضة الشعبية ابريل 1985م دفع بأول مطلب له بضرورة إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع مصر واعتبره شرطاً ضرورياً قبل البدء في أي تفاوض أو مباحثات حول وقف اطلاق النار أو وقف الحرب، ورفض التفسير الذي نقل إليه بأنها اتفاقية وقعت بين البلدين الشقيقين في العام 1976م، أي قبل أكثر من عشر سنوات على اندلاع حربه في العام 1983م في الجنوب وأنها اتفاقية تستند لمواثيق حق الدفاع المشترك، وليس الهجوم أو الحرب مع احد أو ضد أحد، أو لحماية حكم أو نظام وأنما لحماية وأمن وحدود البلدين، السودان ومصر، وتمليها حقائق الجغرافيا والسياسة والمصالح والأمن والتاريخ والسلام المشترك. ودون تفاصيل أو استطراد، فلا بد من التذكير بموقف مصر المبدئي والثابت، ففي الفترة التي انعقدت فيها اجتماعات قيادة المعارضة السودانية في منتصف أغسطس 1998م، أكد الرئيس حسني مبارك وقوفه ضد أي عمل يؤدي إلى تقسيم السودان، ولدى اجتماع الرئيس حسني مبارك بالسيد محمد عثمان الميرغني - رئيس التجمع الوطني المعارض - والسيد الصادق المهدي - رئيس حزب الأمة - والعقيد جون قرنق - زعيم الحركة الشعبية - جدد الحرص على وحدة السودان وحث السيدين الميرغني والمهدي والعقيد قرنق على العمل من أجل وحدة السودان، وثلاثتهم حسبما اوردت التقارير آنذاك أكدوا انهم ضد أي عمل يقود إلى تقسيم السودان، (شمال وجنوب)، واوردت صحيفة (الأهرام) القاهرية في افتتاحيتها يوم 11 أغسطس 1998م بدعوة القيادات السياسية في السودان إلى الحكمة وان يكونوا عند مستوى الأحداث التي تهدد كيان السودان، وشددت آنذاك على أن الاوضاع في السودان تتطلب اتفاق أهله على أن يتسع نطاق وقف اطلاق النار ليشمل كل ارجاء البلاد لتوفير الترتيبات لبناء الثقة بين جميع الاطراف السودانية ولتأسيس حوار واسع لتحقيق وفاق سوداني شامل، وشددت صحيفة (الأهرام) في افتتاحيتها على ضرورة وضع أسس محددة كاملة الوضوح لتسوية شاملة ومن بينها حسم اسقاط موضوع تقرير المصير للجنوب، من تفكير بعض الزعماء «وان تقرير المصير مبدأ دولي للشعوب المحتلة والسودان بشماله وجنوبه ليس دولة محتلة» . كانت القاهرة آنذاك متعجبة ومندهشة ويجوز القول إنها كانت في حيرة تجاه طرح تقرير المصير للجنوب من جانب القوى السياسية في المعارضة وفي الحكومة، ولبلد كامل السيادة وعضو في الأمم المتحدة والمنظمات الاقليمية منذ منتصف القرن العشرين، وكيف دفعت بهما المزايدات السياسية الى هذا المدى، أي طرح حق تقرير المصير وهو مبدأ دولي لشعوب محتلة أو مستعمرة أو تخضع لوصاية، والسودان بشماله وجنوبه ليس دولة محتلة.
ومنذ العام 1998 إلى 2010م تداخلت الأجندة الاقليمية والدولية العلنية والخفية وبوجه خاص من الدوائر الصهيونية والإسرائيلية واعتبر رئيس الولايات المتحدة الأمريكية أوباما ان الاستفتاء قضية مصيرية، وان الانفصال مسألة استراتيجية واوفد مبعوثه الخاص لمتابعة برنامج وترتيبات استفتاء الجنوب ساعة بساعة ويوماً بيوم، وتؤكد كل التقارير إن الحركة مهتمة باجراء الاستفتاء في موعده ومهما كانت الصعوبات والتعقيدات الخاصة بعملية الاستفتاء للوصول لانفصال الجنوب، فهل يمكن التصدي لهذا المخطط، ليس الاستفتاء ولا الانفصال وانما ما وراء ذلك؟

أبو الحُسين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
كاتب الموضوع أبو الحُسين مشاركات 44 المشاهدات 44962  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:49 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
::×:: هذا المُنتدى لا يمثل الموقع الرسمي للطريقة الختمية بل هُو تجمُّع فكري وثقافي لشباب الختمية::×::

تصميم: صبري طه