القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
النّور البرّاق خاص بمدح النبي المصداق وثقافة الختمية |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() وروى أبو داود والترمذي عن أبي رافع رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لا ألفين أحدكم متكئاً على أريكته يأتيه الأمر من أمري مما أمرت به أو نهيت عنه فيقول : لا ندري ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه " |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حرف الراء رِيَاحَ الصَّبَا هُبىِّ لِقَبْرِ مُحَمَّدِ وَبُثِّى عَلَيْنَا الطِّيبَ مِنْ ذِلكَ الْقَبْرِ رُبَا طَيْبَةٍ لَهْفِى عَلَى لَيْلِكِ الَّذِى بِأَحْمدَ يَحْكِى قَدْرَهُ لَيْلَةَ الْقَدْرِ رِجَالُ الُمصَلَّى فِيكُمُو طَلْعَةُ الْوَرَى وَسُكَّانُ بَدْرٍ فيكُمُو طَلْعَةُ الْبَدْرِ رَسُولٌ أَتَى فِى آخِرِ الرُّسْلِ بَعْثُهُ وَلَكِنَّهُ فِى الْفَضْلِ فِى أَوَّلِ الذِّكْرِ رَفِيعُ الْعُلاَ مَنْ شَقَّ جِبْرِيلُ صَدْرَهُ وَطهَّرَهُ فازْدَادَ طُهْراً عَلَى طُهْرِ رَءُوفٌ عَطُوفٌ أَجْمَلُ النَّاسِ خِلْقَةٍ وَأَعْظَمُهُمْ خُلْقًا وَمُنْشَرِحُ الصَّدْرِ رَحِيمٌ حَلِيمُ طَيِّبُ الْقَوْلِ وَالِّلَقا فَأَوَّلُ مَا يَلْقَاكَ يلقاكَ بِالبِشْرِ رَأَتْ وَجْهَهُ الأنْصَارُ حِينَ أَتَاهُمُ فَقَالُوا تَجَلَّى الْبَدْرُ مِنْ سَاكِنى بَدْرِ رَعَى اللهُ ذَاكَ الْوَجْهَ وَجْهًا نُحِبُّهُ بِهِ الْغَيْثُ يُسْقَى عِنْدَ مُحْتَبَسِ الْقَطْرِ رُحِمْنَا بِهِ إِذْ جَاءَ فِى لَيْلِ تِيِهنَا فَلاَحَ لَنَا مِنْ وَجْهِهِ غُرَّةُ الْفَجْرِ رَوَيْنَا حَدِيثًا أَنَّهُ سَيِّدُ الْوَرَى وَأَنَّ لِوَاءَ الرُّسْلِ مِنْ تَحْتِهِ يَسْرِى رِسَالَتُهُ كَانَتْ إِلَى خَيْرِ أُمَّةٍ وَكَانَ لَهُ بِالرُّعْبِ نَصْرٌ عَلَى شَهْرِ رَكَائِبُهُ شُدَّتْ إِلَى عَرْشِ رَبِّهِ فَهَذَا هُوَ الْفَخْرُ المُرَقَّى عَلَى الْفَخْرِ رَئِيسٌ غَدَتْ رَايَاتُهُ تَخْرِقُ الْعُلاَ وَقَدْ عُقِدَتْ فِى حَضْرةِ الْقُدْسِ بِالنَّصْرِ رَحِيلاَ رَحِيلاَ يَا عُصَاةً لِطَيَبَةٍ فَإِنَّ بِهَا الأَوْزَارَ تُرْمَى عَنِ الظَّهْرِ رَوَاحِلَنَا حُثُّوا لِقَبْرِ مُحَمَّدِ وَلَوْ أَنَّنَا نَمْشِى عَلَى لَهَبِ الْجَمْرِ رَضِينَا ذَهَابَ الرُّوحِ فِيهِ وَمَنْ لَنَا بِزَوْرَتِهِ نَحْظَى وَيَجْرى الَّذِى يَجْرِى رُزِئْتُ بِزَلاَّتٍ بِهَا الْعُمْرُ انْقَضَى فَإِنْ هُوَ لَمْ يَشْفَعْ فَوَاضَيْعَةَ الْعُمْرِ رَجَائِىَ بِهِ عَلَّقْتُهُ يَوْمَ مَبْعَثِى اِذَا قُمْتُ بِالأَوْزَارِ قَدْ حِرْتُ فِى أَمْرِى رَثَى لِى عَذُوِلى مِنْ ذُنُوبِى وَقُبْحِهَا فَكَفَّرْتُهَا بِالْمَدْحِ فِى شَافِعِ الْحَشْرِ رَجَا بِالتُّقَى قَوْمٌ نَجَاةً وَإِنَّنِى فَقِيِرٌ مِنَ التَّقْوَى وَفِيهِ غِنَى فَقْرى |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عصام عابدين محمد ; 11-17-2013 الساعة 09:36 PM. ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() حرف الزاي
زِنُواْ فَضْلَ كُلِّ الرُّسْلِ مَعْ فَضْلِ أَحْمَدِ تَرَوْاْ فَضْلَهُ عَنْ فَضْلِهِمْ يَتَمَيَّزُ زَكَا قَدْرُهُ مَنْ ذَا يُحَاذِيهِ فِي الْعُلاَ يُبَارِزُ مَنْ أَمْسَى لَهُ الْعَرْشُ يَبْرُزُ زِمَامُ الْمَعَالِي فِي يَدَيْهِ تُقَلَّبُ وَأَعْلاَمُهُ فِي ذِرْوَةِ الْعِزِّ تُرْكَزُ زِيَادَتُهُ يَوْمَ الْمَزِيدِ عَلَى الْوَرَى تَبِينُ إِذَا مَا بِالشَّفَاعَةِ يُفْرِزُ زِحَاماً تَرَى ِللرُّسْلِ تَحْتَ لِوَائِهِ وَكُلُّ نَبِيٍّ بِاللِّوَ مُتَعَزِّزُ زَعِيمٌ بِتَعْجِيلِ الشَّفَاعَةِ عِنْدَمَا أُوْلُو الْعَزْمِ عَنْهَا فِي الْقِيَامَةِ تَعْجِزُ زَوَى زِينَةَ الدَّارِ الَّتِي هِيَ لِلْفَنَا وَأَمْسَى إِلَى دَارِ الْبَقَا يَتَجَهَّزُ زَخَارِفُ دُنْيَانَا لأَحْمَدَ لَمْ تَرُقْ وَلاَ كَانَ مِنْ شَيْءٍ بِهَا يَتَحَيَّزُ زَهَادَتُهُ فِيهَا وَقَدْ عُرِضَتْ لَهُ دَلِيلٌ بِأَنَّ الْقَلْبَ لِلْحَقِّ مُبْرِزُ زُيُوفًا رَأَى كُلَّ النُّقُودِ التِي لَهَا وَمَنْ مِثْلُهُ فِي نَقْدِ دُنْيَا يُمَيِّزُ زَكِيٌّ صَدُوقُ الْقَوْلِ أَيَّدَ قَوْلَهُ كِتَابٌ عَزِيزٌ بَاهِرٌ النَّظْمِ مُعْجِزُ زَهَتْ طَيْبَةٌ تَخْتَالُ فَخْراً بِأَحْمَدِ وَلِمْ لاَ وَفِيهَا قَبْرُهُ مُتَحَيِّزُ زَجَرْنَا إِلَيْكَ الْعِيسَ نَطْوِي بِهَا الْفَلاَ نُحَثْحِثُهَا نَحْوَ الشَّفِيعِ وَنَهْمِزُ رَفَضْنَا إِلَيْهِ الْعِيسَ نَطْلُبُ رِفْدَهُ فَعُدْنَا وَكُلٌّ بِالْعَطَايَا مُجَهَّزُ زَكَاةٌ عَلَى الأَبْدَانِ تَسْعَى لِقَبْرِهِ فَسِيرُواْ وَزُورُواْ وَالْغَنَائِمُ أَحْرِزُواْ زِيَارَتُهُ تَمْحُو الذُّنُوبَ وَعِنْدَهُ صُنُوفُ الْمَعَالِي وَ السَّعَادَاتِ تُكْنَزُ زَلَلْنَا فَزَلْزَلْنَا الْجِبَالَ بِجُرْمِنَا وَلَوْلاَهُ وَافَانَا الْعَذَابُ مُنَجَّزُ زَفِيرُ لَظَى عَنَّا يُرَدُّ بِجَاهِه إِذَا هِيَ مِنْ غَيْظٍ تَكَادُ تَمَيَّزُ زَرَعْنَا لَهُ حَبُّ الْمَحَبَّةِ فِي الْحَشَا فَلاَ عُضْوَ إِلاَّ فِيهِ لِلْحُبِّ مَغْرَزُ زَمَانِي رَمَانِي بِالذُّنُوبِ وَهَا أَنَا لِجَاهِكَ يَا خَيْرَ الْبَرِيَّةِ مُعْوِزُ زَهِقْتُ بِزَلاَّتِي وَأُذْكِرْتُ فِي الخَطَا فَخُذْ بِيَدِي أَنْتَ الشَّفِيعُ الْمُعَزَّزُ |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | bet alkhalifa | مشاركات | 1793 | المشاهدات | 592234 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|