القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() عماد عبد الهادي-الخرطوم وضع الرئيس السوداني عمر البشير شعب بلاده أمام حالة من الترقب والاحتمالات انتظارا لمفاجأة قيل إنه سيعلنها خلال الساعات المقبلة، وبينما لم تتضح بعد معالم المفاجأة المنتظرة وما إذا كانت شاملة أو مجزأة، تباينت آراء المتابعين السياسيين حولها. ففي حين يعتقد بعضهم بأنها متابعة لما بدأه حزب المؤتمر الوطني الحاكم من إصلاح داخلي، لم يستبعد آخرون أن تشمل كافة البيت السياسي السوداني. وتعتمد المجموعة الأولى من المحللين على مواقف سابقة مشابهة، بينما يستند آخرون إلى تصريحات صدرت من زعيم حزب الأمة القومي المعارض الصادق المهدي بقبول البشير قومية الحكم، بجانب تصريح آخر للرئيس الأميركي السابق جيمي كارتر أعلن فيه أن الرئيس السوداني كشف له عن قرارات جديدة بشأن الحكم في البلاد. وتكتسب المفاجأة المنتظرة أهمية أكبر، ويزيد من درجة ترقبها توقيتها الذي تزامن مع انسحاب عدد كبير من قيادات النظام الحاكم من المشهد السياسي. وبينما يصعب على الإعلام التعرف على طبيعة الخطوة القادمة (المفاجئة) للبشير، ينطلق المحللون في التعامل معها من زاوية المعطيات السياسية والتنظيمية التي أفرزتها التغيرات الأخيرة في جسد الحزب الحاكم وأجهزة الدولة نفسها مع ما تعيشه البلاد من أوضاع سياسية أكثر تعقيدا. مطالب محددة فالمحلل السياسي خالد التجاني يعتقد أن طريقة معالجة الأزمة السياسية السودانية لا تعتمد على المفاجآت كما أعلن، مشيرا إلى مطالب محددة تنتظر الإيفاء بها من أجل تهيئة الأجواء لصياغة المرحلة المقبلة. وأكد التجاني في حديثه للجزيرة نت أن أهم المطالب المتفق عليها من جميع المكونات السودانية، وينتظر من الحكومة تنفيذها، هي إيقاف الحروب وتحقيق السلام والاستقرار والوفاق الوطني واتباع منهج جديد في علاقات السودان الخارجية. ويرى أن البلاد ليست بحاجة لوعود دون مناخ مواتٍ لها، منبها إلى أن السودانيين ينتظرون الإقدام على إعادة تأسيس الدولة من جديد. استبعاد المفاجآت لكن أستاذ العلوم السياسية بجامعة أم درمان الإسلامية صلاح الدومة يستبعد إمكانية وجود مفاجأة 'رغم الترويج المكثف لها' متوقعا أن ما سيعلنه البشير سيصيب الناس بالإحباط لأنهم يتوقعون شيئا بالغ الأهمية. ويستند في ذلك بحديثه للجزيرة نت إلى أن التشكيل الحكومي الجديد رغم اقتلاع شخصيات ' كان يستحيل اقتلاعها ' إلا أنه لم يغير من طبيعة النظام وطريقة عمله 'بل أصبح الأداء في السلطتين التنفيذية والتشريعية أسوأ مما كان'. ويرى أن هنالك مسؤولين كان يجب مغادرتهم 'لسوء أدائهم' إلا أنه أبقى عليهم ليزدادوا قوة، في وقت تزداد فيه أزمات الوقود والخبز والدواء ويتسارع معدل تدهور العملة الوطنية بشكل مريع، وفق قوله. بينما يستبعد الخبير السياسي الفريق عبد الرحمن سعيد أن 'تحمل هذه الوعود أي بشرى بشأن المشكلة التي تعيشها البلاد' معتبرا أن الإعلان عن مفاجأة رئاسية لا يقدم جديدا ولا يؤشر إلى تغيير إرادة الحزب الحاكم بشأن مطالب المرحلة الملحة. وأضاف سعيد في حديثه للجزيرة نت 'تجاربنا مع هذا الحزب تجعلني لا أنتظر أي خير منه' مشيرا إلى أنه حتى لو خرج الرئيس البشير وأعلن عن خطوة كبيرة سيعود هذا الحزب ويرفضها'. الجزيرة ............ منقول |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة عيدابي ; 01-25-2014 الساعة 05:16 AM. ![]() |
![]() |
#2 | |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
شباب الميرغني
![]() ![]() |
![]() عيدابى وابو الحسين خليكم منتظرين انا ماشى اشوف شغلتى ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() تعليق الدستور الكاتب : عثمان ميرغني حتى لا تكون الصدمة أكبر مما قد يتخيل الشعب السوداني.. سأساعدكم قليلاً للاستعداد للمفاجأة التي توشك الحكومة أن تعلنها.. المفاجأة هي؛ أولاً: تعليق العمل بالدستور الحالي وتفويض الصلاحيات التشريعية لمؤسسة الرئاسة لحين إجازة الدستور الجديد. ثانياً: حل البرلمان الحالي (المجلس الوطني) وتكوين لجنة قومية من كافة الأحزاب لإعداد وإجازة الدستور الجديد.. اللجنة القومية الدستورية التي ستكلف بإعداد الدستور ستكون برئاسة السيد الصادق المهدي وتضم في عضويتها عددا من رؤساء الأحزاب على رأسهم الدكتور حسن الترابي بصفته خبيراً دستورياً أكثر من صفة زعامة حزب المؤتمر الشعبي.. وستمثل كل الأحزاب في اللجنة القومية وتتاح الفرصة للحركات المسلحة للمشاركة بممثلين فيها. وسيكون من مهام اللجنة الدستورية إعداد وإجازة قانون الانتخابات الجديد.... حزب المؤتمر الوطني والحكومة ومن باب تقديم الضمانات والتنازلات اللازمة لإقناع القوى المعارضة بالانخراط في (خريطة الطريق).. ستقدم وعداً مكتوباً للأحزاب بموافقتها على إعلان حكومة قومية من كل الطيف السياسي في حال نجاح اللجنة القومية لإعداد الدستور في الوصول إلى دستور متوافق عليه بالتراضي السياسي الشامل.. سيكون أبرز مهام الحكومة القومية الشاملة الإشراف على مرحلة انتقالية محدودة تمهيداً لانتخابات نيابية عامة ورئاسية.. حزب المؤتمر الوطني والحكومة.. يأمل أن يلعب السيد محمد عثمان الميرغني زعيم الحزب الاتحادي الديمقراطي دوراً مؤثراً في تسويق هذه الإجراءات دولياً وعربياً وإقناع المملكة العربية السعودية على وجه التحديد بجدية هذه التغييرات وأهمية أن تضع المملكة ثقلها الدولي الدبلوماسي خلف السودان في هذه المرحلة ودعمه في المحافل الدولية خاصة عند الدول ثقيلة الوزن وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية.. التي تأمل الحكومة أن تمهد هذه التغييرات لتطبيع العلاقات وإنهاء المقاطعة الاقتصادية الأمريكية وإخراج السودان من القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب.. أغلب الظن في تقديري أن قرارات الحكومة ستحدد مصفوفة زمنية لتأكيد جدية هذه القرارات وستمنح اللجنة القومية لإعداد الدستور مهلة ستين يوماً فقط.. قرارات الحكومة هذه.. ستحدث صدمة مؤقتة للقوى المعارضة في محاولة لاستيعاب الأمر.. وسيحدث انقسام عميق بين الموافقين فوراً وبشدة وبين المترددين.. ولكن في كل الأحوال ستكتمل موافقة جميع الأطراف بعد قليل من المحاككة والتراشق الإعلامي.. حركة العدل والمساواة بقيادة الدكتور جبريل إبراهيم ستكون أولى الحركات المسلحة التي تقبل ب(خريطة الطريق) مع اشتراطها الإبقاء على واجهة (الجبهة الثورية) ممثلة لكل الحركات المسلحة في لجنة الدستور. لكن المفاجأة الأكبر التي ستعلنها الحكومة.. ومن باب تقديم حسن النوايا.. ستعلن الحكومة حل الحركة الإسلامية.
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
المُشرف العام
![]() ![]() ![]() |
![]() مواصله للتوقعات ... تصريح اخر لحاتم السر وأوضح أن لقاء وفد الحزب الاتحادي الأصل مع الرئيس السوداني عمر البشير رئيس المؤتمر الوطني، ببيت الضيافة ليل الأربعاء، ت...م خلاله اتفاق على أن المرحلة الجديدة ينبغي أن تكون الدعوة للوفاق الوطني أبرز عناوينها. وأضاف السر، وهو مرشح الحزب لرئاسة الجمهورية في انتخابات 2010م، أن اللقاء مع البشير كان تمهيدياً دار فيه حوار أوّلي، وتفاهم حول القضايا والتحديات في الساحة، وتفاهمات حول ما ينبغي عمله في هذه المرحلة. مواصلة الحوار وقال السر اتفقنا على مواصلة الحوار بين الطرفين، وعلى أن يكون هنالك اتفاق حول القضايا الوطنية الكبرى التي تهم كل البلاد. مضيفاً أنه تم اتفاق على تواصل اللقاءات بين جميع القوى السياسية، وصولاً لتوحيد أهل السودان عبر حوار جاد ومسؤول. وشدد على أهمية ابتعاد الأحزاب عن ممارسة سياسة الإقصاء والاستعلاء. وقال القضية تحتاج لإرادة سياسية قوية ليس من المؤتمر الوطني وحده، وإنما من كل القوى السياسية الأخرى، ولا بد من تقديم تنازلات من الجميع، ولا بد من تغيير المنهج في طريقة التفكير والعمل". وأشار إلى أن مبادرة الميرغني تقوم على تهيئة المناخ لإجلاس الفرقاء من أحزاب ومنظمات على طاولة حوار وطني سوداني سوداني، لوضع معالجات حقيقية لقضايا الحرب، والأزمة الاقتصادية والعلاقات والحريات والدستور. وقال السر إن الدستور لا بد أن يكون قومياً ومعبراً عن كل أفراد الشعب السوداني، وليس خاصاً بحزب أو ائتلاف حزبي ضيق أو تحالفات ثنائية.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ننتظر!! بس لا تبقى تبديل طواقي!! حبابكم ........... فعلا في مفاجأة فننتظر اول مره احس انو حيكون في شي جديد وخليكم بالبيت الساعة ثمانية ونصف مساءا اليوم |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() في الشهور الماضية ناقش إسقاط الديون وتطوير العلاقات مع بريطانيا ومصر 01-26-2014 11:37 pm الخرطوم (سونا) اكد السيد جعفر الصادق الميرغني مساعد رئيس الجمهورية أن هناك حزمة قرارات رئاسية مرتقبة تحمل بشريات سارة لكل جموع الشعب السوداني. وقال سيادته عقب عودته للبلاد مساء اليوم بعد زيارة شملت كل من بريطانيا ومصر أن السودان مقبل على مرحلة جديدة وعلى الجميع تغيير ثوب الخلافات والاستعداد للبناء موضحاً أن كل المؤشرات تدل على الاتجاه نحو خطوات وفاقية خالصة سواء في الحكومة أو المعارضة مؤكداً ان ذلك يمثل إيذانا بنهاية الاقصاء المتبادل وبداية عهد الحوار العميق الذي يحقق المصلحة الوطنية. وشدد مساعد رئيس الجمهورية على ضرورة إستثمار هذه الفرصة التاريخية بمضاعفة النشاط السياسي وتقديم تنازلات جوهرية من قبل الجميع وأن تضع جميع القوى السياسية مصلحة الوطن والمواطن نصب أعينها. وأضاف سيادته انه خلال جولته الخارجية زار كل من بريطانيا ومصر وإلتقى مسئولين بالخارجية البريطانية ومسئولين مصريين مبيناً أنه ناقش معهم إسقاط ديون السودان وتنمية وتطوير العلاقات بين السودان وبلدانهم. |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الإخوة الكرام لم أكن متفائلاً ولم أستمع له منذ 1989 حتى هذه اللحظة وقلت ليلة أمس لأحد زملائى وكان متفائلاً سوف يتمخض الجبل ويلد فأراً وهذا ما حدث لأنه من أنجاس القوم الذين إذا قالوا كذبوا وإذا عاهدوا غدرواوعرفنا خيانتهم للأمانة وشهدنا جميعنا بذلك فهل نصدقهم كلا وألف ألف كلا |
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | عيدابي | مشاركات | 8 | المشاهدات | 6267 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|