القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
|||||||
| المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات |
|
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-13-2013, 10:36 PM
|
#1 | |
|
المُشرف العام
 
 |
كراهية الإخوان ل ( النقد الذاتى)
بقلم / عمار علي حسن
تضيق صدور الإخوان بالنقد وتجفل منه نفوسهم، لأنهم يعتبرون أن من يعارضهم يخرج عن الطريق المستقيم، الذى يزعمون أن ما هم عليه يجسده ويؤكده ويرسم معالم خطاه، مختصرين الإسلام كله فى مسلكهم، ورافضين كل ما عدا هذا المسلك من تصورات وأفكار وتصرفات أخرى. وغاية ما يؤمن به الإخوان أنهم «على صواب يحتمل الخطأ وغيرهم على خطأ يحتمل الصواب» فإن ناقشتهم وجدتهم لا يقرون حتى باحتمال خطئهم، ولا يعترفون أن غيرهم من الممكن أن يهتدى إلى الصواب. وقد تجد إخوانيا يردد أمامك قول الرسول الكريم «الدين النصيحة»، لكنه يتعامل مع ما تعتقد أنت أنه نصيحة له باعتبارها وسيلة لكسب الوقت حتى يتمكن منك أو يجذبك إليه أو يتجنب آثار اختلافك معه، فى تحايل ومواراة عجيبة. ولو كان الإخوان يؤمنون بالنصيحة لأنصتوا إلى أصوات من بينهم آلت على أنفسها أن تراجع الذات وتنقدها فما كان نصيبها إلا النبذ والهجر والإبعاد لأن القائمين على الجماعة لا يريدون صوتا غير صوتهم يرن فى آذان الأتباع والأنصار، حتى يسيروا خلفهم فى أى شىء دون تفكر أو تدبر حول الشرعية والمشروعية والمعقولية أو حول ما يحدده «النقل» وما يوجبه «العقل»، مبايعين إياهم فى «المنشط» و«المكره» دون أدنى اعتبار لمصالح الآخرين ومواقفهم، ولا حتى مصلحة الدين والوطن. ومن الذين انتقدوا الإخوان حين كانوا بينهم يتحملون كل ما على الجماعة من أثقال وأعباء، الأستاذ سامح عيد، الذى أضناه أن يرى السوس ينخر فى جسد «تنظيم الإخوان» ويرى العطب يسرى فى قلب «الفكرة الإخوانية»، فحاول أن يقدم النصيحة فى كتاب مهم عنوانه «الإخوان المسلمون: الحاضر والمستقبل» تحت لافتة تقول «أوراق فى النقد الذاتى» طاف فيه بحقول معرفية شتى فى الإدارة والتخطيط وعلم النفس والتربية وعلم الاجتماع والسياسة ناهيك عن الفقه، ليدق ناقوس الخطر ويضىء الإشارة الحمراء للإخوان كى يتوقفوا ويتريثوا ويراجعوا ما هم عليه، لكن الجماعة أصمّت الآذان وتجاهلت النصيحة كعادتها، ومضت فى طريقها الذى لم يزد عن الحفاظ على التنظيم «بقرتهم المقدسة» بأى شكل حتى لو كانت على حساب الدين والأخلاق والوطنية وراحة الضمير، فانتهى الأمر إلى أنهم قد حازوا الكراسى وسقطوا من عرش القلوب، وراحوا لاهثين يبنون مجدهم على الرمل أو على شفا جرف هار. يبدأ سامح كتابه قائلا: «نحن أمام محاولة بشرية محضة مترفعة عن القداسة نحاول تحليل الحاضر واستشراف المستقبل مستحضرين النية أن يكون هذا الجهد ابتغاء مرضاة الله، راجين الله القبول والنفع»، ثم يبدأ تشريحا رقيقا رفيقا للعقم الإدارى والضحالة الفكرية والتكلس التنظيمى الذى تعانى منه الجماعة، منحازا طيلة الوقت إلى أن «نقد الذات» واجب، والانفتاح على الآخر ضرورة، والإيمان بالتعددية فضيلة، والشراكة الوطنية أمر لازم، وإيجاد أرضية مشتركة مع أتباع الأديان الأخرى ليس مستحيلا، أو كما يقول هو «إن لم تجمعنا وحدة العقائد فلتشملنا وحدة المبادئ»، وأن التواضع فريضة، فلا استعلاء ولا غطرسة، والتطابق بين الباطن والظاهر أو المعلن والممارس هو الطريق الأولى بالاتباع. إن هذا الكتاب صرخة أطلقت عام 2000، حين ظهرت طبعته الأولى، لكنها تبددت فى صحراء التنظيم الإخوانى الحديدى ومع هذا فلا يزال بوسعها أن تصل إلى آذان بعض شباب الإخوان وبعض شيوخهم الذين روعهم هذا السقوط الأخلاقى،وإذا كان سامح عيد قد خرج من الإخوان فإن ما يحويه كتابه وما تشتمل عليه أطروحاته وكتاباته الأخرى قد يدخل ويتسرب إلى عقل الإخوان وقلبهم حتى ولو بعد حين، وهو ما يراهن عليه دوما.. |
|
|
|
|
08-13-2013, 02:54 PM
|
#2 | |
|
المدير العام
|
Re: كراهية الإخوان ل ( النقد الذاتى)
«زبيبة» الإخوان! الثلاثاء 6 شوال 1434ه - 13 أغسطس 2013م  خالد السعيّد قديماً، عُرِفَ الخوارج بأهل الجباه السود من كثرة صلاتهم وطول سجودهم، إلا أن صلاتهم وسجودهم لم يعصماهم عن تكفير مخالفيهم وسفك دمائهم. وكما اشتهر الخوارج الحرورية بسواد جباههم، فقد اشتهر الإخوان بما نظن أنه «زبيبة» تتوسط الجباه. كنت أظن - ويا لسذاجتي المفرطة – أن ما نحسبه «زبيبة» الإخواني دليل قاطع وساطع على عمق تدينه وشدة تنسكه، ولكني دُهشت حين رأيت جباه الإخوانيات بلا «زبيبة». أيعني هذا أن الإخوانية لا تديم الصلاة ولا تطيل السجود كما هي الحال مع أخيها الإخواني؟! ثم أني لاحظت كذلك أن جباهاً في الأردن وسورية والخليج وغزة لا ترصّعها «زبيبة» كما تجدها واضحة وجلية في جبين مهدي عاكف.. وعصام العريان.. ومحمد بديع.. ومحمد البلتاجي.. ومحمد الكتاتني.. والبقية! ومازال السؤال عالقاً وحائراً: لماذا تنبت في منتصف جبهة الإخواني المصري «زبيبة» ولا تنبت - مثلاً - في جباه أعضاء «حماس» الفلسطينية، أو في جباه أعضاء «حدس» الكويتية، أو في جباه أعضاء «الإصلاح» البحرينية، أو في جباه أصحابهم من نجوم الصحوة والدعوة السعوديين؟ وعند السؤال والبحث والتقصي، علمت أن الشخص لا يحتاج لئن يصل الليل بالنهار في ركوع وسجود حتى تنبت في جبهته تلك الزنبقة السوداء. كل ما يحتاج إليه هو أن يفرك جبهته على سجادة خشنة، أو أن يشتري حجراً من محل عطارة ليفرك به جبهته، أو أن يضع فوق جبينه ولدقائق عشر باذنجانة مشوية ساخنة أُخرجت للتو من الفرن. إذاً، قد لا تكون «زبيبة» الإخواني إلا حيلة من الدور الذي تلعبه ما نحسبها «زبيبة» الإخواني في مجتمعات تنساق بسذاجة وراء المظاهر والشكليات الدينية. ويا ليت تلاعب الإخوان يقف عند «زبيبة»، ولكن المراوغة حاضرة ودائمة في وجوههم وسلوكهم وكلامهم وكتبهم ووعودهم. ولعلي لا أجافي الحقيقة لو قلت إن الإخوان يقعون في المخادعة مادامت تبلغهم مقاصدهم. يقول أحد أعضاء الجماعة ومؤرخيها محمود الصباغ (ت 2011) في كتابه «حقيقة النظام الخاص»: «إن قتل أعداء الله غيلة هو من شرائع الإسلام، ومن خدع الحرب فيها أن يسب المجاهد المسلمين وأن يضلل عدو الله بكلام حتى يتمكن منه فيقتله»، ويقول كذلك: «يجوز إيهام القول للمصلحة». وقد يقول قائل: «تلك هي السياسة يا سادة. وما من أحد من أهلها في الحاضر أو الماضي وفي الشرق أو الغرب إلا وقد كَذبَ وداهن». ولكن هل الإخوان كمثل بقية الأحزاب الدنيوية الأخرى؟! أيجوز لمن يدعي أنه من يجسّد الإسلام عقيدةً وسلوكاً وفكراً ومنهجاً أن ينزلق إلى مستنقع الخديعة؟! من يتتبع بعض سير جماعة الإخوان، سواء أكان في ماضيها أو في حاضرها، ليصاب بالصدمة والدهشة من بعض قصص تلونها وجرأتها على اجتراح الأضاليل، وهو ما يتطلب تخصيص كتاب ليجمع ويخلّد بين دفتيه ذلك منذ أيام البنا إلى أيام بديع. لقد تردد جحد وإنكار حسن البنا أن يكون لجماعته جهاز خاص وسري يتولى القيام بعمليات التقتيل والتفجير، وقال قولته الشهيرة «ليسوا إخواناً وليسوا مسلمين»، وأنكرت الجماعة من بعده صلتها بمحاولة اغتيال عبدالناصر في حادثة المنشية. والغريب أن رجال الجماعة القدامى إذا ما أشرفت شمسهم على المغيب، امتشقوا أقلامهم، وخلعوا ثياب الحملان، وراحوا يفضحون المخبوء، ودونك ما تركه محمود الصباغ.. وعبدالمنعم عبدالرؤوف.. وصلاح شادي.. وغيرهم من مذكرات. وحمداً لله أن بعض متقاعدي الجماعة والمنشقين عنها هم من ينفضون أسرارها ويهتكون أستارها، وإلا لاتهمنا بالكذب على أنصار العدل والإسلام ممن نظن أنهم أهل «زبيبة»! *نقلا عن "الحياة" اللندنية |
|
|
|
|
|
08-18-2013, 12:46 PM
|
#3 |
|
المُشرف العام
|
Re: كراهية الإخوان ل ( النقد الذاتى)
المحامي ثروت الخرباوي الكاتب السياسي القيادي السابق لجماعه مايسموا انفسهم بالاخوان المسلمين الرجل الذي ترعرع منذ ان كان طالبا بالجامعه في احضان الاخوان فهو رجل ناجح وصل الي مراتب عليا في القياده لتنظيم الاخوان وله كتاب اسمه سر المعبد الفائزفي بمعرض القاهره الدولي بجائزه افضل كتاب سياسي والرجل يعد من احسن الكتاب السياسيين فالرجل انسلخ من الاخوان وله في تنظيمهم راي مخالف لما جاؤا به فقد كشف النقاب عن وجههم المزيف تحت غطاء الاسلام الذي يطلقونه علي اسم تنظيمهم الذي يبعد كل البعد عن مراميهم ومقصدهم وانا واعوذ بالله من كلمه انا بصدد جمع معلومات زياده وكافيه لما جاء به الرجل لنخرج منشورا قويا عن هذا التنظيم ونريد من الاخوه الذين يودوا المشاركه في هذا المنشور ان يدلوا بدلوهم حتي نصل القاري الكريم بهذا التنظيم الذي يشغل الساحه السياسيه والذي اثار جدلا واضحا في العالم باسره فمن هذا الموقع اريد من الجميع المؤيد والمعارض ان يشاركوا بارائهم وان يكونوا حذرين وان يتوخوا الدقه والاتيان بالمعلومه الصحيحه حتي يكون الناس علي بصيره من هذا التنظيم
|
|
|
|
|
08-18-2013, 01:03 PM
|
#4 |
|
المُشرف العام
|
Re: كراهية الإخوان ل ( النقد الذاتى)
لاندس رؤوسنا في الرمال ونقف معي باطل فرضه اخوان الشيطان الذي في سبيل ان يحكموا ممكن ان يفعلوا كل شيئ فهذا دابهم وهذه طريقتهم فهم غراب خراب اينما حلوا الم نسمع منهم (اوترق منا الدماء او ترق منهم دماء اوترق كل الدماء)من انتم ومن هم اوكلهم هم من يريدوا ان يحكموا ولو علي جثث الابرياء والاسلام منهم برئ والذين خاطبوهم بهم من هم هم الشعب الذي يشهد ان لااله الا الله وان محمدا رسول الله رفعتم السلاح في وجههم فباي شيئ استحليتم دمائهم وهذا ليس غريبا عليكم يتمتم الاطفال ورملتم النساء فماذا تقولوا عندما تقفوا بين يدي الله الذي حرم قتل النفس الا بالحق والمقوله الاخيره اوترق كل الدماء الم تسمعوا حديث المصطفي(ص)الذي قال كل المسلم علي المسلم حرام دمه وماله وعرضه مايصير في مصر فتنه افتعلها اخوان الشيطان الذين ركبهم واستحوذ عليهم فاعمي ابصارهم فجمع غفير لافيهم عاقل او حكيم ليقف امامهم ويذكرهم قول الله تعالي (فان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما فان بغت احداهما علي الاخري فقاتلوا التي تبغي حتي تفيئالامر الله)ويقول لهم هدم الكعبه حجر حجر اهون عند الله من قتل مسلم يامن تدعون الاسلام وتنادون به لماذا لاتتنازلوا عن السلطه في سبيل حقن الدم الحرام والله لايسالكم عن السلطه التي تركضون ورائها ولكن يسالكم عن الدماء التي تراق وانتم السبب الم تعلموا بان الملك لله يهبه من يشاء وينزعه ممن يشاءسنه كامله لم تحكموا فيها بما انزل الله ولم تقيموا حدوده فوالله لونصرتم الله لنصركم وعم الامن ربوعكم واصبحتم امنين في سربكم معافين في ابدانكم تملكوا قوت يومكم لكن نسيتم الله فانساكم انفسكم والسلاح الذي توجهونه في وجه ابناء وطنكم كان اولي ان تحرروا به جيرانكم الذين يقتلوا فيهم اليهود الاتريدوا الجنه وانتم ترون نساء فلسطين يغتصبن وشيابهم يقتلوا وابنائهم يتموا اطفالهم فوالله قد اثبتم انكم ماسونيه بما لايدع مجالا للشك والله اكبر عليكم وحسب الابرياء الذين تريقون دمائهم الله ونعم الوكيل فيكم اللهم لاترفع لهم رايه واجعلهم لمن خلفهم ايه اللهم اجعل تدميرهم في تدبيرهم فرق جمعهم وشتت شملهم يارب العالمين
|
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| كاتب الموضوع | علي الشريف احمد | مشاركات | 3 | المشاهدات | 5468 |
|  |
| انشر الموضوع |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض العادي
