القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() لماذا يحاول «الإخوان» تعطيل انتخابات الرئاسة؟ احمد عثمان دعت جماعة الإخوان المسلمين والمنظمات المتحالفة معها إلى مظاهرة مليونية في 4 مايو (أيار) الماضي، وهددت بالزحف إلى ميدان العباسية لمواجهة المجلس العسكري في وزارة الدفاع. وفي مظاهرة أطلقوا عليها «جمعة الزحف» أو «جمعة النهاية»، طالب «الإخوان» وحلفاؤهم بإنهاء حكم العسكر وإعادة تشكيل المحكمة الدستورية التي يرأسها المستشار فاروق سلطان. وبدلا من ممارستهم لأعمال الدعاية الانتخابية، بارك مرشح «الإخوان» محمد مرسي مظاهرة ميدان التحرير كما انضم أبو الفتوح إلى مظاهرة العباسية. وتمادى «الإخوان» في تهديداتهم، فأعلنوا أنهم سيبدأون اعتصاما مفتوحا إذا لم يتم الاستجابة لمطالبهم. ولما كان المجلس العسكري قد أعلن مرارا أنه ينوي تسليم السلطة لرئيس الجمهورية عند انتخابه بعد بضعة أسابيع، يتساءل الناس: ما السبب الحقيقي وراء هجوم «الإخوان» المفاجئ على جيش مصر والمجلس العسكري؟ حتى يمكننا التعرف على السبب الحقيقي وراء تصرف «الإخوان»، علينا الرجوع إلى تاريخهم القديم والتعرف على أهدافهم الحقيقية التي لا يعلنونها أمام الجماهير. فرغم أن هدفها منذ إنشائها سنة 1928 هو إحياء نظام الخلافة الذي سقط في تركيا بعد الحرب العالمية الأولى، فإن الجماعة لم تقرر إنشاء حزب سياسي يخوض الانتخابات ويحاول تحقيق هذا الهدف عن طريق الخيار البرلماني الديمقراطي. لهذا، لم يشارك «الإخوان» في أية انتخابات برلمانية في البداية، وكانوا يأملون إقناع الشعب المصري - وباقي الشعوب العربية - عن طريق دعوتهم التي أقاموها على أساس ديني. ثم تطور الأمر بعد ذلك عندما قام بعض شباب «الإخوان» بتشكيل جهاز سري، يتولى اغتيال الخصوم من القادة السياسيين، وتمكنوا من قتل أحمد ماهر باشا وإبراهيم باشا عبد الهادي في أربعينات القرن الماضي. لكن هذا التصرف لم يفدهم كثيرا، حيث انتقمت الشرطة منهم باغتيال رئيسهم حسن البنا، كما قامت الحكومة بحل جماعة الإخوان المسلمين. ثم حانت الفرصة ل«الإخوان» للعودة إلى واجهة الأحداث عندما تحالفوا مع البكباشي جمال عبد الناصر الذي كون جمعية الضباط الأحرار داخل الجيش، تتفق معهم في ضرورة قتل الزعماء السياسيين المعارضين لأهدافهم. لكن التحالف الإخواني - الناصري سرعان ما انتهى بعد عامين من الانقلاب العسكري في يوليو (تموز) 1952، حيث لم يوافق ناصر على إقامة خلافة إسلامية، ونادى بضرورة إقامة دولة عربية على أساس قومي. وبعد أن واجه «الإخوان» قهرا سياسيا من النظام الناصري، حدث تطور جديد في فكر الجماعة على يد سيد قطب، الذي دعا إلى ضرورة إسقاط الأنظمة القومية العربية بالقوة، حتى يمكن ل«الإخوان» إقامة دولة الخلافة. عندئذ انقسم «الإخوان» إلى قسمين، قسم شكلته جماعة الجهاد وما نتج عنها من منظمات مثل «القاعدة»، قررت تنظيم عمليات إرهابية في الدول العربية والغربية، اعتبرته جهادا يؤدي إلى إضعاف النظم القائمة والتمهيد لظهور دولة الإسلام، وقسم آخر استمر يعمل في إطار المسموح به في مصر للسيطرة على النقابات المهنية، وهو الذي شارك بعد ذلك في الانتخابات البرلمانية منذ بداية حكم حسني مبارك. بعد قيام ثورة 25 يناير (كانون الثاني) 2011، قرر «الإخوان» المشاركة في النشاط السياسي. ورغم أنهم لا يعتقدون إمكانية تحقيق أهدافهم عن طريق المشاركة في العمل الديمقراطي، فإنهم قرروا استخدام الطرق الديمقراطية للسيطرة على الحكم أولا، حتى يتمكنوا بعد ذلك من فرض النظام الإسلامي الذي يريدونه. وجاءت النتائج الأولى لمشاركتهم في العمل الديمقراطي تفوق كل توقعاتهم وأحلامهم، حيث سيطروا – مع حلفائهم الإسلاميين – على أكثر من 70 في المائة من مقاعد البرلمان المصري، وبدا الطريق أمامهم ممهدا لوضع الدستور الذي يسمح لهم بتغيير شكل الدولة كما يريدون. لكن سعادة «الإخوان» بالسيطرة على البرلمان سرعان ما تحولت إلى قلق عميق عندما اعترضت الأحزاب السياسية والهيئات القومية على انفرادهم بوضع الدستور. ومما زاد هذا القلق كان قرار المحكمة الإدارية العليا بحل اللجنة التأسيسية للدستور التي اختاروها، وتضامن المجلس العسكري مع طوائف الشعب المصري في ضرورة تمثيل الجميع - بشكل متوازن - في وضع الدستور. وما زاد الطين بلة في موقف «الإخوان»، هو أن جميع استطلاعات الرأي باتت تشير إلى عدم قدرة عبد المنعم أبو الفتوح على الفوز في انتخابات الرئاسة من الجولة الأولى، وقد تقل فرصته في انتخابات الإعادة. هنا، أدرك «الإخوان» ضرورة سيطرتهم على أجهزة الدولة قبل إجراء انتخابات الرئاسة، حتى تكون لهم الفرصة من إنجاح مرشحهم. ولما رفض المجلس العسكري إقالة حكومة الجنزوري، راح «الإخوان» يطالبون بإسقاط المجلس العسكري نفسه، ليتمكنوا من تغيير الحكومة وتشكيل لجنة الدستور كما يريدون، بل وبتغيير قضاة المحكمة الدستورية ورؤساء الشرطة، حتى لا تقف عقبة في طريقهم لإحكام سيطرتهم على الدولة المصرية، بما في ذلك الجيش. كان من الممكن لخطة «الإخوان» أن تنجح لولا ما حدث من تغير في موقف الجماهير. فقد أراد «الإخوان» اشتباكا مع الجيش يؤدي إلى سقوط عدد كبير من القتلى، فيهب شعب مصر دفاعا عن الشهداء وإسقاط المجلس العسكري قبل انتخاب رئيس الجمهورية. لكن، ما لم يدركه «الإخوان» أن طيبة الشعب المصري الذي أعطاهم صوته في البرلمان، لا تعني أنه شعب مغفل. فقد فهم المصريون ما يريد «الإخوان» منهم ولم يعودوا راغبين في المضي في ذات الطريق. http://www.aawsat.com/leader.asp?sec...&issueno=12215 |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() المقال اعلاه اوردته فى خيط اخر ولكن لأهميته وتطابقه لحالنا فضلت ان افرد له بوستا مستقلا هنا وهناك وقع الحافر على الحافر رضعوا من نفس الثدى وشربوا من نفس المنهل |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الاخ الدكتور ود محجوب فعلا الكل بمصر متخوف من فوز الاخوان بالانتخابات الرئاسية لان هناك من يتاثر بحكمهم وذلك بتسلطهم المتشدد والاهوج خصوصا هجومهم المتعمد على الصالحين والصوفية والعمل على زرع الفتن بين المسلمين والطوائف الدينية ليخلو لهم الساحة بانفرادهم بالحكم وقد شاهدنا وسمعنا عدة مرات فى التلفزة معاناة الناس واستيائهم من الاخوان والله كنت اتمنى ان يكون هناك تحالفا بين الصوفية بمصر ووعاء يجمعهم يعنى حزب مسمى باسمهم لاكتساح الساحة والفوز بالسلطة الم يات الزمان ليحكم الصوفية الناس لاحلال السلام والاستقرار نرجو ذلك |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() يريد الاخوان تعطيل الانتخابات لخلق فوضى خلاقة تخدم برامجهم الشيطانية وتمهد لهم القيام بانقلاب على السلطة يمكنهم من حكم مصر كما يتوهمون الى الابد ولهم فيما حدث فى السودان قدوة وفرصة تعد مضرب المثل فى سهولة الاستيلاء على السلطة والبقاء فيها , ولكنى اظن ان الله تبارك وتعالى لن يدع كنانته فى الارض لاهل البغى بل هى القلعة التى تتكسر فيها امانى الضلال ولنا فى جيش مصر ابلغ الثقة فهو خير جيوش الارض وقد اوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم باتخاذ جند كثيف بمصر(وحسبنا الله والنبى ). |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() وا اسفاه على السودان فيما حصل له بما كسبت ايدينا ,فصار نصف دولة وقد استلمه اهل البغى من اهل الخير دولة كاملة وذاق اهله الباساء و الضراء من الجوع والخوف ونقص الاموال و الانفس والثمرات, ولكن بلطف المهيمن نحن ما زلنا فى الامل لان بين ظهرانينا ال بيت نبى الخير وقائد الخير ونبى الرحمة فهم سفينة نجاتنا من الشرور واهله: من يوافينا ينل كل المنى * من جميع الخلق طرا فى الدنا وباخراه غدا مؤتمنا * نحن مصباح الدجى امدادنا هو من طه شفيع الاممى |
![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة ABDEL GADIR SULIMAN ; 05-09-2012 الساعة 04:22 PM. ![]() |
![]() |
#6 |
المدير العام
![]() ![]() ![]() |
![]() الاخ الدكتور ود محجوب فعلا الكل بمصر متخوف من فوز الاخوان بالانتخابات الرئاسية لان هناك من يتاثر بحكمهم وذلك بتسلطهم المتشدد والاهوج خصوصا هجومهم المتعمد على الصالحين والصوفية والعمل على زرع الفتن بين المسلمين والطوائف الدينية ليخلو لهم الساحة بانفرادهم بالحكم وقد شاهدنا وسمعنا عدة مرات فى التلفزة معاناة الناس واستيائهم من الاخوان والله كنت اتمنى ان يكون هناك تحالفا بين الصوفية بمصر ووعاء يجمعهم يعنى حزب مسمى باسمهم لاكتساح الساحة والفوز بالسلطة الم يات الزمان ليحكم الصوفية الناس لاحلال السلام والاستقرار نرجو ذلك الأخ الكريم حسن الخليفة الصوفية فى مصر ليسوا على كلمة واحدة لذا من الصعب وضعهم فى اطار تنظيمى واحد وهذه فرصة للاخوان لن يتركوها تفلت ابدا لأنها لن تتكرر |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
كاتب الموضوع | ود محجوب | مشاركات | 5 | المشاهدات | 7539 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|