القبول يا رب - شباب الطريقة الختمية بدائرة ود ابراهيم بأم بدة
مجموعة مدائح ختمية.. شباب الطريقة الختمية بمسجد السيد علي الميرغني ببحري
|
|||||||
| المنتدى العام لقاء الأحبة في الله لمناقشة جميع المواضيع |
إهداءات ^^^ ترحيب ^^^ تهاني ^^^ تعازي ^^^ تعليقات ^^^ إعلانات |
|
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-15-2012, 10:30 AM
|
#1 | |
|
المُشرف العام
 
 |
إسلام بروفيسور الرياضات الأمريكى جفرى لانغ...والمنام العجيب..!
لماذا يسلم هؤلاء الأفذاذ رغم التشويه المستمر لصورة الإسلام فى الغرب؟؟! "لقد كانت غرفة صغيرة ، ليس فيها أثاث ما عدا سجادة حمراء ، جدرانها الرمادية ، وكانت هناك نافذة صغيرة يتسلّل منها النور … كنا جميعاً في صفوف ، كنا ننحني على نحو منتظم فتلامس جباهنا الأرض ، وكان الجو هادئاً ، نظرت إلى الأمام فإذا شخص يؤمّنا واقفاً تحت النافذة ، كان يرتدي عباءة بيضاء … استيقظت من نومي ! رأيت هذا الحلم عدة مرات وكنت أصحو على أثره مرتاحاً . في جامعة (سان فرانسيسكو) تعرفت على طالب عربي أهداني نسخة من القرآن فلما قرأته لأول مرة شعرت كأن القرآن هو الذي "يقرأني" !. وفي يوم عزمت على زيارة هذا الطالب في مسجد الجامعة...وكنت مترددا فى دخول المسجد ...أصعد السلالم ثم أنزل...أمسك قبضة الباب ..ثم أتركها..!! وأخيرا...دفعت الباب ، كان في الداخل شابان يتحادثان . ردا التحية ، وسألني أحدهما : هل تريد أن تعرف شيئاً عن الإسلام ؟ أجبت : نعم ، نعم .. وبعد حوار طويل..قلت أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ..نعم ...نطقتها بكل قوة وأنا أبكى..!! كانت هذه الكلمات كقطرات الماء الصافي تنحدر في الحلق المحترق لرجل قارب الموت من الظمأ بعد يومين تعلمت أول صلاة ، كنا نقف .. والإمام يتلو القرآن ، ونحن خلفه مصطفون ، الكتف على الكتف ، كنا نتحرك وكأننا جسد واحد ، وجباهنا ملامسة للسجادة الحمراء ، وكان الجو هادئاً !! والإمام تحت النافذة التي يتسلل منها النور يرتدي عباءة بيضاء ! صرخت في نفسي : إنه الحلم ! إنه الحلم ذاته … العجيب أننى فى البداية لم أكن أعرف شيئا عن العربية وبالتالى لم أفهم القرآن بهذه اللغة...ورغم ذلك كنت أحضر جميع الصلوات وندوات قراءة القرآن...سألونى لماذا ؟؟...فأجبتهم لماذا يسكن الطفل الرضيع ويرتاح لصوت أمه رغم أنه فى عمر تجعله لا يفهم ما تقول ؟ عندما تسجد بثبات على الأرض تشعر فجأة كأنك رُفعت إلى الجنة.. تشعر وكأنك تغادر هذا العالم وتسافر مع الملائكة لتمجّد الله نقلاً باختصار عن كتابيه (الصراع من أجل الإيمان) و(حتى الملائكة تسأل) أرجو من كل من قرأ الخبر الجميل أن يترك بصمته بعبارات ذكر الله قبل أن يتركنا.  منقول M.E |
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| كاتب الموضوع | علي الشريف احمد | مشاركات | 16 | المشاهدات | 9342 |
|  |
| انشر الموضوع |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض الشجري