ظلت زاوية الختمية بالشعبية جنوب وكذلك مسجد الختمية بالشعبية شمال هدفا متواصلا على مدار السنين للوهابية والاخوانجية والموتمرية ومن لف لفهم ........ ولكن كانوا يناطحون الصخر .. فالغرس الذى غرسته الاجيال العظيمة من خلفاء ورجالات الختمية بالشعبيتين كان من القوة والمنعة بمكان بل كان كالكلمة الطيبة اصلها ثابت وفرعها فى السماء ويحضرنى هنا على سبيل المثال وليس الحصر الخليفة محمد الحسن كانكيج والخليفة ابوطربوش رحمهم الله وكذلك الخليفة عبد المحمود وعمنا الخليفة بابكر محمد احمد امد الله فى اعمارهم ومتعهم بالصحة والعافية .. فالشعبية كانت وستظل قلعة من قلاع الطريقة الختمية والحزب الاتحادى الديمقراطى ...والبركة فيكم اخى الفاضل راشد ميرغنى وكل من معك من الاخوان فما قمتم به هو تواصل طيب واتمنى ان يكتمل عملكم بتدريب وتاهيل وتنشيط الشباب الختمى بالمنطقة وبلا شك فان الامر موضع اهتمام الاستاذ الفاضل الشيخ صلاح الدين سرالختم وهيئة الختمية للدعوة والارشاد .. وفقكم الله واكثر من امثلكم وتحياتنا للخليفة عبد المحمود .. ولكل احباب الختم بالشعبيه