كان بالاحرى من هذا الرجل توجيه الشكر لسادتى المراغنة والذين وقفوا مع هموم السودان وقد كانت مشاركتهم عندما بلغ بالسودان الضعف وتكالب الاعداءعليه من كل حدب وصوب
يا أُستاذي عبد القادر...
الراجل دا لُو عاجبنُو السادة المراغنة ولُو عاجبو ود أختو البشير... ولُو عاجباهُو نفسو!!!
دا إنسان مريض بي هوس الفتنة... نسأل الله يشفيهو منها...
جزى الله خيراً عمنا علي نايل فقد ألقمه حجراً في فيه الذي ينفث المصائب والشرور هنا وهناك...
وأنا أرى أن هناك تقصيراً من جانب الدولة في سماحها لمثل هذه الكتابات التي تفوح عنصرية وكراهية بين أبناء الوطن الواحد...
ثار وهاج وماج حتى فصل الجنوب... والآن ينيص ويِتْنَايَص لفصل ما تبقى من السودان الشمالي...
نسأل الله السلامة...