شكراً,,, لك الرفيع الشريف
وقد قرأت المقال مرتين ,,,,,,,,,,
أعجبني ,,, أعجبني ,,, أعجبني
شكراً والدي الحبيب وأنت دوماً تدافع عن سادتنا الختمية والحزب الإتحادي الديمقراطي
وبما أننا ورثنا عنك حب السادة المراغنة فإن شاء الله في دربك سائرون و إلي الأبد
وفقك الله وسدد خطاك وحفظك الله وأهلنا أجمعين
وسادتنا في حمى الرحمن إن شاء الله ,,,
للجميع السلام والتحايا,,,,