فيا دار إن نابك الدهر شيئاً &&من نوائبه فنادي الميرغني يكفيك
وأضاف إن الناس مجبورين ومجبولين على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم وآل بيته الاطهار وتعرض لمواقف مولانا الميرغني التاريخية المشرفة أبرزها اتفاقية الميرغني قرنق التي كان فيها مولانا الميرغني في قمة النضج والوعي الوطني والسياسي بينما كان غيره يعيش فترة المراهقة السياسية وشتان ما بين العمرين(النضج السياسي و المراهقة السياسية) ...كسب وطني فات على السودان وجنوب السودان وقد نصت هذه الاتفاقية على ((وحدة السودان تراباً وشعباً )) ولم تتضمن انفصالاً أو تقرير مصير