كان واضحا الذى يتمترس بالسلطان ويسفه الاخرين ، وكان جليا الذى يحاور دفاعا ان ايدلوجيا اثبتت فشلها فى بلاد الرافدين والشام الجريح ومازال يصر عليها ،، وكان ظاهرا الذى يدعى الصحفية والحياد ويفتح النار فى كل الاتجاهات ماعدا الملازمين بصرف النظر ان نجت البلاد او لا،،، وكان ناصعا ذلك الذى يتجلى كالبدر يصدع بالحق والحقيقة ،،، ما من وطن سينتظر كل هذا الجدال .. لا فض فوك...
صح لسانك السيد ابراهيم
وفعلا ما من وطن سينتظر هذا الجدال