02-11-2013, 12:37 AM
|
#5
|
|
رد: حتى لا تكن (الإنتباهة) غفلة وحتى يكن الطيب مصطفىً
فنحن نعرف لماذا نتبع الميرغني ولنا الحجة البالغة وإنا على بصيرة من أمرنا وقادتنا في ذلك الهندي والمكاشفي واب شريعة وقريب الله وعبد المحمود نور الدائم وعبد المحمود ود الزاكي والترابي الجد وإسماعيل الولي ويوسف بقوي..
وساستشهد باقوالهم وأمداحهم في السادة المراغنة معضداً ذلك بالأسانيد الدامغة .. نسأل الله أن يحشرنا معهم .. ولا يحشرنا مع الطيب مصطفى أنّى حشره ..
اللهم ان نسألك ونتوجه اليك بأحب الخلق اليك سيدنا ومولانا محمد الذى بعثته رحمة وجعلته لنا نعمة اللهم املأ قلوبنا بحبه واحيينا على ذلك وامتنا على ذلك واحشرنا يوم القيامة فى جواره وفى معيته ونحن اتباع آل بيته الذين فيهم قال عليه افضل الصلاة والسلام:احبوا الله لما يغزوكم من النعم واحبونى لحب الله واحبوا آل بيتى لحبى .ونحن نحب آلبيت رسول الله من اجل رسول الله ومحبتنا لهم هى العصمة وهى السلامة وهى النجاة .اليس هو الذى يقول عليه الصلاة والسلام:انى تارك فيكم ما ان تمسكتم به بعدى لن تضلوا ابدا كتاب الله فيه الهدى وعترتى آل بيتى اذكركم الله فى اهل بيتى(ثلاثا)
ونقول كما قال :
ان فى طيبة قوماً دارهم **** فى مقام النجم تعلو ان تسامى
روضة الرحمن فى اوطانهم*** وثرى اثارهم يبرئ الجزاما
وكل من لم يرى فرضاً حبهم*** فهو فى النار ان صلى وصاما
|
|
|