نسأل المولى ان يكتب الشفاء للأخ فتحى وان يلبسه ثوب الصحة والعافية وهنا مارس الكريم ابن الكرام مقولة ان اختلاف الرأى لا يفسد للود قضية ومهما اختلفنا مع الاخ شيلا الا اننا نحمد له انه ابتعد عنا ولم يسيئ لماضيه كما فعل غيره امثال الباقر وسيدى جعفر ووالده الكريم وأسرته العظيمة لا يلتفتون لصغائر الأمور وانما هم اهل حكمة وسيادة وعظمة رضى الله عنهم وارضاهم.