على ضفاف الاشتياق رست أشرعتي،،، أنتظر،،، نعم أنتظر،،، لهفتي لهفة المسافر حين يلقى الاحبه على مشارف الوطن،،،
كلمات ابت الا الخروج اعياها سكون الانتظار و كذا اعياها الضجر،،
على أطلال الحبايب،،، ترمق الأطلال أعياها الانتظار كما اعياها السهر،،،
و الكل يهون فيا طيب ما انتظر و يا طيب المنتظر،،،
قلبي كفاك انينا كفاك ضجر،،، اقترب ربيع أيامنا ،،، اقترب الجمال ،،،كفاك انينا أيها القمر ،،، كفاك انينا ايها الزهر ،،، كفاك أنينا ايها الليل جميعنا يعزف اللحن نفسه ،،، جميعنا ينتظر
السلام عليكم سيدي يا ايها الحبيب المنتظر،، الكون كله يلقي التحايا،،، سعيدة لحظاته،،، بقرب ذكرى مولدك يا سيد الدنيا ويا سيد البشر ،،،
بوابة الخير انتم سيدي ،،، هنيئا لنا ان نحن احسنا الوقوف ان نحن احسنا النظر،،،
و عذرا سيدي فالبعض آثر البعد آثر البقاء على ااأرض بين الطين و الاوحال و الحجر و اكثر النهي عن الفرح بيوم ولدت فيه يا خير البشر،، ويحهم بماذا اذا يكون الفرح ،؟؟؟؟؟،، و لكن لا يجدي ااكلام مع الحجر
لا تحزن سيدي لازال فينا من آثر الوفاء لدموع ذرفتها شوقا له ،،،هي ماء الحياة لمن عرف الوفاء يوما أو زاره،،،، يوما طيف هواكم فهام شوقا بكم ذاق الجمال فانى له الابتعاد بعد ما ذاق الظفر،،،
سيدي سنفرح و نزف السعادة زفا سننثرها نثرا بيوم مولدكم الشريف كيف لا و هي ذكرى يوم ولد فيه الخير ولد فيه الشرف،،