الوزير الأمير تناول هذا الأمر نظراً لإصابة إثنين من إخوته وأحد أصدقائه بسرطان الكَبِد
وهذا دليلُ قاطع بالدليل المادي أنهُم لايهِمهُم إلا أهلهُم وأصدقائهِم وبِطانتهُم ، أما الثلاثين وبضع مليون الآخرين
فهُم ليسوا موضِع إهتمام بالنسبة للوزير وحكومته ! أشكُر لَكَ ياسيدي الوزير جُرأتك وإعترافَك الذي أعتبرهُ
فضيلة في زمن الإنقاذ ~~~~~~~~ آه يابَلَد ؟
عثمان أبونورة الإنقريابي