وانتقلت الافراح الى جنينة السيد على الميرغني بالخرطوم شارع النيل ليكتمل الفرح الاكبر بحضور ال البيت الميرغني والضيوف وعلى مقدمتهم الرئيس عمر البشير والسياسين وقادة العمل الدبلوماسي والسفراء والطرق الصوفية ، وقد إزدانت الجنينة بهاء ًبهذا الحفل الكبير والحدث العظيم و هذا الكم الهائل من الجماهير و التي أتت لتبارك هذا الفرح لسيادة مولانا الميرغني في زواج ابنيه السيدين على وجعفر الصادق ، وتتبرك
وكم هو كان أكثر سعادة بقدوم هؤلاء المحبين والذي استقبلهم واقفاً محييهم فرداً فرداً كان واقفاً قرابة النصف ساعة يستقبل ضيوفه ، ويكرم وفاضهم .... وايضاً كان السيد جعفر والسيد محمد الحسن والسيد احمد وقوفاً يستقبلون الضيوف ويشكرون كل المهنئن لهم ... كم كانت السعادة غامرة لكل من شاهد هذه اللحظات التي قد لا تتكرر في هذا الزمن من هذا الحب الحقيقي من هذه الجماهير الكبيرة للمشاركة في هذا الزواج والتي تكن حبها الكبير لسيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني ولكل ال البيت الميرغني جميعهم ...
لحظات عشناها بكل قلوبنا وارواحنا وانفاسنا ونسينا كل هموم الدنيا ونحن امام السادة المراغنة وفي معيتهم ، فالحمد لله بأن جعل هذا الزواج المبارك في السودان وهنئاً لكل من حضر العقد والزواج وهذه سعادة لكم جميعاً بان كان لكم شرف الحضور والمشاركة في هذا الزواج المبارك ...
مبروك مولانا السيد محمد عثمان الميرغني زواج ابناءك السيد على والسيد جعفر ،،، ومبروووك السيد\ جعفر الصادق ونسوق التهنئة عبر هذا المنتدى للسيد على في مقر اقامته بامريكا ....