ونحن نقول يكفى انه نظيف القلب اليد واللسان .....وهذه عملة نادرة فى من يحكموننا فى هذا الزمان ...
ونقول ايضا لوكان القصر الجمهورى كما تركه الراحل المقيم الرئيس الراحل سيدى احمد الميرغنى .لما طال غياب الشريف العفيف الميرغنى الصادق عنه .....
حاشية ..
ونقول للكرنكى ايضا ان السيد جعفر الصادق الميرغنى كعمه السيد الحمد الميرغنى كان من الزاهدين فى المخصصات الرئاسية ويكفى ان السيد جعفر الصادق الميرغنى كان يستعمل سيارته الخاصة وهو مساعد رئيس جمهورية ...
مع الشكر والتحية للاخ احمد الخصيم كاتب المقال