يقول سيدى أحمد بن رضوان رضى الله عنه :
« إذا أراد الله بعبده خيراً قيض له حالاً يسوقه إلى عارفٍ بالله ، والحمد لله فإن العارفين به كثيرون في هذه الدنيا ، فمتى اتصل العبد بأحدِ العارفينَ عرف حاله وما يحتاج إليه في سَيْرِه إلى الله وأعطاه الدواء الناجح لشفاءِ روحه ، وزوّده بكل ما يحتاجه في طريقِ اللهِ حتى يصلَ إلى ربّه ، وبذلك يتحقق له الفوز في الدنيا والآخرة ويكون نِبراساً للهدى »