شكراً أبوالحسين على الرصد والمُتَابعة ، الإسلاميين الحاكمين خلآفاتهُم عَمَت القُرى والحَضَر ! ولكنهُم كعادتهِم ينكرونها
ويقولون أنهُم مُتماسكين رغم أن الذي ينتقدهُم في هذا المقال هُو الدكتور/ غازي صلاح الدين رئيس أغلبيتهم البرلمانية
بمجلسهم الوطني وهُو أكثرهُم قبولاً لجماعات الإصلاح ...... إن كان هنالِك إصلاح ........ أربعة وعشرين سنة والناس
تنتظر الإصلاح أو تغيير الوجوه مما دفَع أولادهُم كما قالها النائب الأول للإنقلاب على النظام .... كُلَهُم يكذبون ؟!
اللهُمَ أشغلهُم بأنفسهِم وأجعَل كيدهِم في نحرهِم وتدميرهِم في تدبيرهِم يارب العالمين ،،،
عثمان أبونورة الإنقريابي