وصلت(سارة) الى الشارع الرئيسي لتركب المواصلات وهي تنتظر حافلة ركاب عادية مثلها مثل الكادحين من ابناء هذا الشعب..ولكن هيهات (فالهايسات ) تغازل فيها من حيث السرعة وعدم الانتظار ولكن ماذا تفعل(الهايييس بالف جنيه وهي عندها النية تجازف من الخمسة الفين للرصيد لزوم المسج والمسكول)...
نفسها فاتحي والله صاحبتك سارة دي


تعبير فكاهي جميل جداً بتنا مِنن... شكلنا موعودين في منتديات السادة الختمية بثنائي قصصي (عبد العظيم الطاهر ومنن عثمان) رهييييييييييييب...
والله يجازي الكان السبب في بهدلة سارة ورباب وُغِيرِن كتيييييييير...