قال عمر رضى اللة عنة 0
لو نادى منادى من ألسماء أيها ألناس إنكم داخلون ألجنة أجمعون - إلا رجل واحد - لخفت أن أكون هو0
ولو نادى منادى من ألسماء أيها ألناس إنكم داخلون ألنار أجمعون - إلا رجل واحد - لرجوت أن أكون هو
2 - (حمل عمر بن ألخطاب رضى اللة عنة - قربة على عنقة - فقيل لة فى ذالك - فقال - إن نفسى أعجبتنى - فأردت أن أذلها) -
3 - ( قال عمر - كل يوم يقال - مات فلان وفلان ولا بد من يوم يقال - مات عمر ) - 4
- قال رجل لعمر بن ألخطاب رضى اللة عنة - إن فلان رجل صدق 0
فقال لة عمر - هل سافرت معة - قال لا
- هل كانت بينك وبينة معاملة - قال لا
- هل أئتمنتة على شىء - قال لا
فقال لة عمر - فأنت الذى لا علم لك بة - أراك رأيتة يرفع رأسة ويخفضة فى ألمسجد
كتب عمر إلى ابنه عبدالله – رضي الله عنهما – في غيبة غابها :
أمّا بعد :
فإن من اتقى الله وقاه ، ومن اتكل عليه كفاه ، ومن شكر له زاده ، ومن أقرضه جزاه .
فاجعل التقوى عمارة قلبك ، وجلاء بصرك .
فإنه لا عمل لمن لا نية له .
ولا خير لمن لا خشية له .
ولا جديد لمن لا خلق له .
دعاء
كان آخر دعاء عمر رضي الله عنه في خطبته :
اللهم لا تدعني في غمرة ، ولا تأخذني في غرة ، ولا تجعلني مع الغافلين .
العزلة
قال عمر رضي الله عنه :
إن في العزلة راحة من أخلاط السوء ، أو قال من أخلابتلاء
قال عمر رضي الله عنه :
بلينا بالضراء فصبرنا ، وبلينا بالسراء فلم نصبر .
الناصحون
قال عمر رضي الله عنه :
لا خير في قوم ليسوا بناصحين ، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين .
قال عمر رضي الله عنه :
إذا سمعت الكلمة تؤذيك ، فطأطئ لها حتى تتخطاك .
قال عمر رضي الله عنه :
إن لله عباداً ، يميتون الباطل بهجره ،
ويحيون الحق بذكره ،
رغبوا فرغبوا ،
ورهبوا فرهبوا ،
خافوا فلا يأمنون ،
أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا
فخلطوا بما لم يزايلوا ،
أخلصهم الخوف ،
فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم ، لما يبقى لهم .
الحياة عليهم نعمة ، والموت لهم كرامة .
قال عمر رضي الله عنه :
من كثر ضحكه قلت هيبته .
ومن مزح استخف به .
ومن أكثر من شيء عرف به .
ومن كثر كلامه كثر سقطه ، ومن كثر سقطه قل حياؤه ، ومن قل حياؤه قل ورعه ، ومن قل ورعه مات قلبه
قال عمر رضي الله عنه :
من دخل على الملوك ، خرج وهو ساخط على الله .
الأمور الثلاثة
قال عمر رضي الله عنه :
الأمور الثلاثة :
أمر استبان رشده فاتبعه 0
وأمر استبان ضره فاجتنبه .
وأمر أشكل أمره عليك ، فرده إلى الله فيه.
عزة المسلمين
كتب عمر رضي الله عنه إلى عماله :
لا تتركوا أحداً من الكفار يستخدم أحداً من المسلمين .
عقلة
قال عمر رضي الله عنه :
الراحة عقلة ، وإياكم والسمنة فإنها عقلة .
شر من الحمار
قال عمر رضي الله عنه :
إن كان لك دين فإن لك حسباً .
وإن كان لك عقل ، فإن لك أصلاً .
وإن كان لك خلق ، فلك مروءة .
وإلا ، فأنت شر من الحمار
ما يخاف منه
قال عمر رضي الله عنه :
أخوف ما أخاف عليكم : شح مطاع ، وهوى متبع ، وإعجاب المرء بنفسه
خوف عمر
لما طعن عمر رضي الله عنه قال :
والله لو أن لي طلاع الأرض لافتديت به من عذاب الله من قبل أن أراه .
مسئولية الحاكم
قال عمر رضي الله عنه :
لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة .
النصر من الله
قال عمر رضي الله عنه :
لأعزلن خالد بن الوليد والمثنى – مثنى بني شيبان –
حتى يعلما أن الله إنما كان ينصر عباده ، وليس إياهما كان ينصر
أهل الخليفة والتزام الأوامر
كان عمر رضي الله عنه إذا نهى الناس عن شيء ، أتى أهله وقال لهم :
قد سمعتم ما نهيت عنه ، وإني لا أعرف أن أحداً منكم يأتي شيئاً مما نهيت عنه إلا ضاعفت له العقوبة .
عز الإسلام
قال عمر رضي الله عنه :
كنتم أذل الناس ، فأعزكم الله برسوله ، فمهما تطلبوا العز بغيره يذلكم الله .
نياكم
قال الحسن :
مر عمر رضي الله عنه على موردلة فاحتبس عندها ،
فكأن أصحابه تأذوا بها ، فقال : هذه دنياكم التي تحرصون عليها
الصبر
قال عمر رضي الله عنه :
وجدنا خير عيشنا الصبر .
مجالسة التوابين
قال عمر رضي الله عنه :
جالسوا التوابين فإنهم أرق شيء أفئدة .
أين الرعاية والتذمم ؟
قال عمر رضي الله عنه لرجل هم بطلاق امرأته : لِمَ تطلقها ؟
قال الرجل : لا أحبها .
فقال عمر : أو كلّ البيوت بنيت على الحب ؟
فأين الرعاية والتذمم ؟
علموا أولادكم
كتب عمر رضي الله عنه إلى الأمصار :
أمّا بعد :
فعلموا أولادكم العوم والفروسية ، ورووهم ما سار من المثل وحسن من الشعر .
أطايب الحديث
قال عمر رضي الله عنه :
لولا ثلاث لأحببت أن أكون قد لقيت الله .
لولا أن أسير في سبيل الله عز وجل .
ولولا أن أضع جبهتي لله .
أو أجالس أقواماً ينتقون أطايب الحديث ، كما ينتقون أطايب التمر .
الصبر والشكر
قال عمر رضي الله عنه :
لو أن الصبر والشكر بعيران ، ما باليت أيهما أركب
معرفة الصديق والعدو
قال عمر رضي الله عنه :
لا تكلم فيما لا يعنيك ،
واعرف عدوك ،
وأحذر صديقك إلا الأمين ،
ولا أمين إلا من يخشى الله ،
ولا تمشي مع الفاجر ، فيعلمك من فجوره ،
ولا تطلعه على سرّك ،
ولا تشاور في أمرك إلا اللذين يخشون الله عز وجل .
أو كلما اشتهيتم اشتريتم ؟
مر جابر بن عبدالله – ومعه لحم – على عمر رضي الله عنهما فقال : ما هذا يا جابر ؟
قال : هذا لحم اشتهيته فاشتريته .
قال : أو كلما اشتهيت شيئاً اشتريته ؟ أمّا تخشى أن تكون من أهل هذه الآية : ( أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا ) .
نسَّاك
قالت الشفاء ابنة عبدالله – ورأت فتياناً يقصدون في المشي ويتكلمون رويداً – فقالت : ما هذا ؟
فقالوا : نسَّاك .
فقالت : كان والله عمر إذا تكلم أسمع ، وإذا ضرب أوجع ، وهو الناسك حقاً .
هدية العيوب
قال عمر رضي الله عنه :
أحب الناس إلي ، من رفع إلى عيوبي .
عليم اللسان
قال عمر رضي الله عنه :
أخوف ما أخاف على هذه الأمة ، من عالم باللسان ، جاهل بالقلب .
الخشوع في الصلاة
كان عمر رضي الله عنه إذا رأى أحداً يطأطئ عنقه في الصلاة يضربه بالدرة ،
ويقول له : ويحك ، إن الخشوع في القلب
العزلة
قال عمر رضي الله عنه :
خذوا حظكم من العزلة .
التقوى
كان عمر رضي الله عنه ، يقول لنفسه :
والله لتتقين الله يا ابن الخطاب ، أو ليعذبنك ، ثمّ لا يبالي بك . وكان يقول :
من اتقى الله لم يصنع كلّ ما تريده نفسه من الشهوات .
من السرف
دخل عمر على ابنه عبدالله رضي الله عنهما ، وإذا عندهم لحم ، فقال :
ما هذا اللحم ؟
فقال : اشتهيته .
قال : أو كلما اشتهيت شيئاً أكلته ؟! كفى بالمرء سرفاً أن يأكل كلّ ما اشتهاه .
الدين الورع
قال عمر رضي الله عنه :
إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل ، ولكن الدين الورع .
الرجل بأمانته
قال عمر رضي الله عنه :
لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته ،
ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث ، وأمانته إذا ائتمن ، وورعه إذا أشفى .
السكينة للعلم
قال عمر رضي الله عنه :
تعلموا العلم ، وتعلموا للعلم السكينة والوقار والحلم ،
وتواضعوا لمن تتعلمون منه ، وليتواضع لكم من يتعلم منكم ،
ولا تكونوا من جبابرة العلماء ، فلا يقوم علمكم بجهلكم .
رأس التواضع
قال عمر رضي الله عنه :
رأس التواضع :
أن تبدأ بالسلام على من لقيته من المسلمين ، وأن ترضى بالدون من المجلس ، وأن تكره أن تذكر بالبر والتقوى .
العز بالإسلام
قال عمر رضي الله عنه :
إنا قوم أعزنا الله بالإسلام ، فلا نطلب العز في غيره .
اخشوشنوا
قال عمر رضي الله عنه :
اخشوشنوا ، وإياكم وزي العجم : وردةرى وقيصر .
الرضى بالغنى والفقر
قال عمر رضي الله عنه :
لا أبالي أصبحت غنياً أو فقيراً ، فإني لا أدري أيهما خير لي .
صلاح الأمور
قال عمر رضي الله عنه :
إن من صلاح توبتك ، أن تعرف ذنبك .
وإن من صلاح عملك ، أن ترفض عجبك .
وإن من صلاح شكرك ، أن تعرف تقصيرك .
الخشوع في الصلاة
رأى عمر رضي الله عنه رجلاً يطأطئ رقبته ، فقال :
يا صاحب الرقبة ، ارفع رقبتك ، ليس الخشوع في الرقاب ، إنما الخشوع في القلوب .
أجرأ الناس
قال عمر رضي الله عنه :
أجرأ الناس ، من جاد على من لا يرجو ثوابه .
وأحلم الناس ، من عفا بعد القدرة .
وأبخل الناس ، الذي يبخل بالسلام .
وأعجز الناس الذي يعجز عن دعاء الله