الحمد لله ان جعل لنا ان نشهد حدث مبارك كهدا ليكون دكري لنا ما طال العمر. إن شاء الله كل خير وبركة علي ال بيت سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم والتهاني لسيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني وكدا الاسد الولي السيد علي الميرغني والسيد العلي السيد جعفر الصادق الميرغني وكدا السيد الشريف السيد حفيد السيد بكري وهنيئا لكم والله يا اهل السودان عامة والختمية خاصة بنعم كهده فنعم الزمان ونعم المكان ونعم الرجال همو.
ولك جزيل الشكر اخونا محمد عبده علي مجهودك.
ياريت المرات القادمة لا ندكر اسماء عملاء النظام (علي وعبدالرحمن وعبد الرحيم وخدامهم الدين دعوهم واحضروهم) الدين ظلوا وما زالو يكيدون لال البيت في السر والعلانية فهولاء منافقون لم يدعوهم مولانا ابدا ولا حتي يرغب في حضورهم ولكن نهج النبوة يمنع طردهم ادا حضروا فكان الواجب علي الحضور من عامة الناس منعهم من الجلوس قرب مولانا (وحضورهم هدا له اهداف سياسية لا تخلو من الغرض والمرض).
ان هؤلاء المنافقون مكانهم كما قال الله تعالي في الدرك الاسفل من النار (اي تحت الكافر) ومن رأي يعلم والسوي محجوب
فانتبهوا يا انصار الختمية