يرقد في غرفة الإنعاش بالسلاح الطبي محب آل البيت لاسيما السادة المراغنة
الخليفة العقيد وذلك بسبب أزمة قلبية المت به فجأة مساء امس والرجل معروف بانه من ابناء البيت بنمره اتنين ((منزل مولانا السيد محمد عثمان الميرغني)) سابقا وبضريح السيد علي حاليآ منذ بداية التسعينات وهو بالاضافة لحبه للسادة فهو رجل خدمة متفانية في كل مناسبات الطريقة ورجل نصيحة لا يخشى لومة لائم ووو
دعواتكم له اخوتي جمعا بالشفاء والعافية
هذه آخر صورة التقطت له وهو بالقاعة الهاشميه ضمن الوفود التي جاءت لمقابلة وتهنئة صاحب السعادة
التى استمرت حتى الساعة الاولى ليوم السبت