09-21-2012, 05:41 PM
|
#3
|
|
رد: فداك يارسول الله.. ونبرأ من قتل الأبرياء - علي أتبرا
( وإذا كان الله تعالى يقول: ومن يكسب خطيئة أو إثماً ثم يرم به بريئاً فقد أحتمل بهتاناً وإثماً مبيناً) (112) فما بال من جرم بريئاً عاقبه بالقتل؟! ومن قال إن تراكم أحقاد وأفعال اليهود المشينة بالمدينة يتحملها زيد بن السمين، وقد جاءت الفرصة مواتيةً للإانتقام منه؟!! ومن قال: إن قتل الضيف الآمن من النخوة والشجاعة والمحبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، إنها محبةً بهذا الكيف ابتدعوها ما كتبها الله عليهم ليعبروا عنها بمخالفة القرآن.. ) الأخ العزيز / ميرغنى ,
جزيت خيرا كثيرا , أنت وصاحب المقال , ..... نعم , نقول : " فداك يا رسول الله , ونبرأ من قتل الأبرياء . " هذه هى حقيقة ديننا الحنيف , وما عدا ذلك فهو خروج عنه , ومخالفة , وتشويه له , بل انه رجوع بنا للجاهلية الجهلاء , التى جاءت الرسالة الخاتمة لانقاذ البشرية منها , يا اخوانى يقول الله تعالى فى محكم تنزيله : (( عسى أن تكرهوا شيئأ فيجعل الله فيه خيرا كثيرا . )) صدق الله العظيم , لا شك أنكم كلكم تابعتم أكبر , وأخطر , وأعتى , مخطط جرى تنفيذه بذكاء خارق , وعقول شيطانية , بهدف ضرب الاسلام باناس من بنى جلدتنا , وذلك فى مستهل القرن الحالى (21) وهى جريمة : ( 9/11 ) فما ذا كانت النتيجة ؟؟؟ هرع الأمريكان عن بكرة أبيهم بصورة لم يعهدوها من قبل للبحث عن هذا الدين , وفى أيام معدودة خلت المكتبات جميعها من أى كتاب يحمل اسم , أو يتكلم عن الاسلام , فجاءت النتيجة , وبفضل الله تعالى على عكس ما خطط , ورمى اليها أعداء : " الحق والدين " كانت النتيجة أن دخل أعداد لا حصر لها الى حظيرة الاسلام , وذلك بفضل الله تعالى : (( ويمكرون , ويمكر الله , والله خير الماكرين . )) صدق الله العظيم
|
|
|