شكراً وافراً الأخ الحبيب السقادي على هذا التواصل المفيد والشكر موصول للشيخ
الخليفة عبدالعزيز محمد الحسن الدباغ متعهُ الله بجيد الصحة وكامِل العافية وأمدَ وبارك
في أيامهِ ليزيد الناس غيضاً من فيضَ عِلمهِ ،،،
لكما عاطرالتحيات مقرونةً بالأمنيات
عثمان أبونورة الإنقريابي