كان الحق أن نلقاكم في الزمن الحلال ، لنرقص رقصة كبرى على صدر المدينة ، فالتجار يرتحلون والشرطي والنبت الضلال ، إني أحبكم مثلما تجتاحني الأشعار في الثلث الاخير ، مثلما تغزو المياه الأرض من شوق بها ، من بطنها الأحرار يخرجون في تعب لذيذ .
مرحب بكم اخى الكريم ... وان كنا نتمنى ان تزودنا بشرح للمعنى المقصود...