وما أجمل هذه الإبتسامة ... حفظك الله مولانا ومرشدنا السيد محمد عثمان الميرغني ...
هذه الزيارة لها دلات شتى كون انها مباركة لقاء سلالة نبوية بدوحة نبوية وهذه قمة البركة لقاء اسرتين لهما يصمات فى الدعوة والنضال الوطنى ومنها لابد النظر اليها بعين الاهتمام ان حرص زعيمنا وقائد مسيرتنا سيادة الحسيب النسيب السيد محمدعثمان الميرغنى حفظه الله على جمع الصف الوطنى بكل مكونانته من اجل درء المخاطر التى تحاك ضد وطننا الحبيب والمحافظة على مكتسباته وهذا لا يأتى الابتوحيد الصف الداخلى كما نشاهد الصورة بأن علامة الرضى تعلو وجهه الوضاء لان هذه هى واحد من اهداف جمع الشمل وعلى وجه الخصوص البيت الاتحادى واسرة الشريف الهندى من الركائز الاساسية فى الحزب الاتحادى الديمقراطى ومن هنا نستبشر خير بهذه الزيارة بأنها انطلاقة نحو وحدة الحزب نسأل الله التوفيق والسداد لجهود صاحب السيادة استاذنا وقائد ركبنا مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى ويجعل كلمته العليا