يابغية الله من يسمو به الشرفا ** ويستطيل به السادات والحنفا
وتستمد به العلياء غايتها ** ويستقيم به المعوج ذو الانفا
يارحمة الله بل معنى سوابغها ** وحصنها وامان الخايف الدنفا
ان كان للمجد شخص يستقيم به ** او للمكارم قد كنت انت وفا
كيف وانت وريث الختم من سبقت ** لك العناية بالتقديم في الخلفا
كم أنتِ رائعة الإبنة نورالهدى وكم هو صادقُ مخلصُ وفي الخليفة الشيخ العالم عبدالعزيز أمَدَ الله في أيامه
ومتعَهُ بجيد الصحة والعافية ، أتمنى صادِقاً أن لاتتَوقفي عن تزويدنا بمثل هذه الروائع التي تُلامس شغاف
القلوب وتُحيى فينَا الإحساس بالإنتماء لهذه الطريقة النورانية الربانية الوسَطية التي تجري في عُروقنا !؟
أكرر شكري وتقديري مع مودتي ،،،
عثمان أبونورة الإنقريابي