.......... ولا يزال سؤالك قائماً : ماذا أعد الحزب للانتخابات القادمة ؟ لايزال مطروحاً لم يجد الاجابة ، بل زيد عليه سؤالاً آخراً لايقل صعوبةً, ولا يعتبر بديلاً للسؤال الأول : ماذا أعددنا لمستقبل الشباب الختمى حتى يتحمل المسؤولية بكل جسارة ؟.
اذا كان الحديث والسؤال عن الدار الآخرة لكان جوابى : اننا لم نعد لها كثير عمل ولكننا نحب الله ورسوله وأهل بيته . أما وان الحديث والسؤال يدور حول مستقبل الحزب والشباب الختمى فى مقبل الأيام , فان الاجابة تبدو من الصعوبة بمكان .