هذا جميل يا مصطفى أن يكون هناك موقف للصوفية ضد الغعتداء على هجليج وهو يوضح مدى تفاعلهم بقضايا البلاد
لكن في المقابل لم لا نشهد لهم موقفاً مماثلاً ضد إنتهاكات حقوق الإنسان والقتل والتعذيب والفصل والتشريد منذ العام 89 وحتى الآن؟
ألم يستوجب ذلك نفرة صوفية أيضاً؟ وأيهما اولى لوقفة المتصوفة تحرير الأرض مهما غلت ام حماية إنسانها؟
أيهما اكثر قيمة وأدعى للنفرة الأرض أم الإنسان؟
على أي حال مبروك عودة هجليج وعقبال عودة الحياة والقيمة لأبناء هذا الوطن الذين هم خارج مظلة المؤتمر الوطني..
لك الود
شكرا انس