شكراً ناضراً الأخ الحبيب السقادي ، أسعدتني كثيراً بهذه الإطلالة الأنيقة وهذا السرد الشيق ووالله أنك أدخلت على قلبي السرور بكتابتك وأريحيتك
فالشكر أجزله والوعد أصدقه بأن أترك هذه الأوتار الحساسة التي تثير حفيظة الكثيرين ، وللحقيقة الطبع جبل ؟ وللنصيحة نحن أهل وجَعَه ؟؟
أكرر لك عظيم شكري أخي عمر وإن شاء الله نلتقي لأبثك الكثير بعيداً عن الكيبورد ؟
عثمان أبونورة الإنقريابي