وفقكم الله وسدد خطاكم كنت اتمنى موقفا مشرفا ولو واحد للصوفية لمولانا السيد محمد عثمان الميرغنى ايام كان خارج البلاد ممسكا بالبنقدية مجاهدا لانتزاع الحقوق واسترداد الكرام لكن بكل اسف لم نسمع ولو بواحد منهم وقف مع مولانا الا من رحب ربى فلهم التحية والتقديم نتمنى تماسكهم وتكاتفهم ول مولانا للخروج من هذه الازمة التى لم يبقى شى