وبعد فشل إدارة العقول إتجهوا إلى إدارة الغريزة الفطرية في البني آدم،فأنشأوا منظمة إسمها(إحصان) والذي هدفها تخويف المواطن من أنه سيقع في الرذيلة والعياذ بالله،فأنبرى أئمة مساجدهم أن يعف الشباب أنفسهم عبرهذه المنظمة وأنها ستوفر لهم إحتياجات الزواج التي لاتضمن إستمرارية الزواج(شنطة وفيها مايسترالجسد،لاما يسترالحال) وهتيفة إعلامهم الموجه تدعوهم إلى تسجيل أسمائهم وإحضار هوياتهم لإتمام إجراءت(هل علمتم الآن من أين أتى الكم الذي وجد مسجلا"في دفاتر السجل الإنتخابي وهم غير مسجلين لأنهم يمتلكون نسخة عن هويات المتزوجين جماعيا") ونرجع لموضوع العرس