كلا لا وزر ................................ آن لليل أن ينجلي وهاهي خفافيش الظلام في رمقها الأخير ولعلها فرفرة المذبوح أو لعلها شدة المخاض فطب نفسا أخي مصطفى فرياح التغيير دائماً ما تأتي قوية علي أصحاب الأغراض وخفافيش الظلام التي دائما ما تزعجها أشعة النور فلعل هؤلاء القوم قد غطى الران علي قلوبهم ما كانوا يكسبون فيا حسرتهم لأنهم لم يقرأوا الدواء الذي وضعه الإمام الختم قدس سره ( كثر الران بصدري وبالفؤاد *-*-*- ما جلاه يا رسول الله ) ( والران ران وقد عمت قبائحه ** جوانحا وجميع الروح والجسم ) ...............
فدائما ردودك قيمه ذات دلالات عميقه