إلاهى إن بغى الأعداء وجاروا كفى بك ربنا ملكاً مُجيرا
كفى بك ربنا عوناً ونصراً فكُن ربى على الأعداء نصيرا
واهلكهم ودمرهم واهنهم وكُن ربى على الأعداء ظهيرا
وزلزلهم وزد غضباً عليهم وعذبهم عذابا مستطيرا
ولا تترك من الأعداء عدواً يعادينا صغيراً أو كبيرا
وخذهم اخذ جباراً عزيزٍ بمن ارسلتهُ فينا نزيرا
وصل عليه يااااارب وسلم صلاة ثم تسليماً كثيرا |