فكيف يروم الغير من غير بابنا * دخولا فهذا بعض عين الشقاوة
جميل هذا الرد منك أخي ولكن هكذا هو حال الصالحين في الذين في القدم المحمدي لا يهدأ لهم بال حتى يلاقوا محبوبهم وقد كان سيدي محمد النبهان وهو من الأولياء العارفين بالشام سأله أحدهم مرة فقال له أي الملائكة أحب اليك يا سيدي فقال ملك الموت فاستغرب الحاضرين وأصابتهم الدهشة فقالوا لما هذا يا شيخنا فقال لهم : لأنه يجمعني بحبيبي .