بارك الله في الإخوان الأجلاء الخليفة محمد الحسن ود شيخنا والخليفة عبدالقادر علي هذا الرد الجميل والذي يفيض بالمحبة الخالصة لصاحب الفضل والفضيلة وترقبوا قريبا جدا موضوع تحت عنوان ( حتى تكن الوزيرة إشراقة ) وقصيدة رصينة ومعبرة في رثاء أمنا الشريفة الطاهرة العفيفة الشريفة ستي مريم بنت السيد محمد عثمان تاج السر قدس الله سره وذوجة مولانا السيد المؤيد مولانا السيد محمد عثمان الميرغني .