جزاك الله خيراً عزيزنا علي الخليفة . وأفادك الله كما أفدت وخصَّك برحمته وأكثر لأنَّ فضله واسع : ( يخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ )آل عمران74.
الله يكرمك يا مولانا في الدنيا وفي الدارين وجعلها الله من من خصهم برحمته