شكراً أخي الفاضل مأمون... وعبرك التحية للأُستاذ محجوب ياسين... فكتابته هذه أصدق ما قرأت مؤخراً...
نسأل الله يجزيه عنا خير الجزاء...
فمهما كتب (السيئ مصطفى) فآل الميرغني هُم أقمار هُدى كما قال مادحهم برعي الزريبة رحمه الله:
ما ضرهم إنكار جاحد فضلهم
من كل مطموس البصيرة أعمه
أيضر عين الشمس جاحد ضوئها
بلا يضر العذب منكر طعمه