شكرا لك يا خليفة
إن في هذا رسالة قوية جدا أن الأستاذ هو القاسم المشترك وهو أساس الحلول في الداخل والخارج فليت كل الناس تعي هذا الأمر وتتفهم هذه الإشارات حتي تتجنب بلادنا ويلات ما ينتظرها إن لم يوكل هذا الأمر لأهله أهل العنايات وأصحاب البصائر النيرة .
ليتهم أخي السقادي أن يعوا هذا الأمر ... سيظل مولانا الميرغني هو القاسم المشترك في حل أزمة البلاد إن شاء الله لما له من قبول من كل الأطراف سواء كانت داخلية أو خارجية ...
شاكر لك المرور الطيب والتعليق ...