الا يكفينا جدالا وبالرغم مما في نفوس البعض من رأى في ما يسمى بالمشاركه وللأسف البعض منهم ينتمون الى الطريقه
فالنسأل انفسنا هل نحن ادرى بالمالات والاراء أم مولانا السيد محمد عثمان الميرغني حفظه الله ورعاه
لا شك ان الاجابه واضحة وضوح الشمس في النهار
ولكن البعض يتعلل بان السيد لم يفعل ذلك وانما هم بعض ممن لهم اهواء واطماع ممن يندسون في الحزب
ونقول لهم هل مولانا يجامل في امركهذا كلا والله
ولنبدا من اللقاء الذي اجرته معه صحيفه الشرق الاوسط في غرة محرم واقتطف منها المقطع التاليه
الميرغني ل «الشرق الأوسط»: قرار المشاركة في الحكومة السودانية الجديدة أملته اعتبارات المسؤولية الوطنية
رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي (الأصل): توصلنا مع المؤتمر الوطني لملامح الدستور المؤقت.. وسيطرح على القوى السياسية
السبت 01 محرم 1433 ه 26 نوفمبر 2011 العدد 12051
جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: أخبار