(وما يكب الناس على وجوهها فى النار الا حصاد السنتها ) يا نافع قل خيرا او اصمت
ما فضل الا الاونونون؟؟؟؟
انها فرفرة المذبوح ..ومكنونات العقل الباطن ..فنافع لم يكن يتخيل ان ياتيه حزب فى داره ويهتف القيادى المناضل عثمان عمر الشريف له فى وجهه ... نعم لسيادة الشعب لا لسيادة لدولة بولسية لا سيادة لدولة امنية ... انتم من افقرتم المواطن بسياساتكم الخرقاء .. ولسع التقييل وراء ...واعمل حسابك من الاونوننون واهل الاونونوون ....