(.......وقال الحمد لله لقد أتفقنا على أن السيادة لهذا الشعب وأن يكون هو صاحب الإرادة العليا وان يمارس هذه السيادة من خلال الانتخابات والاستفتاء ، وقال لن تكن سيادة الدولة التي نشترك فيها سيادة للجهاز أو سيادة للأمن أو سيادة للبوليس أو سيادة للجيش وإنما السيادة للشعب .
وأضاف عثمان أن أرتضينا أن نحتكم إلى المنطق وأن نحتكم للحقيقة وأن نكون شجعان وأمناء بإذن الله تعالى ، وقال كانت الخلافات التي بيننا في الدستور والتي دارت في مصلحة هذا الشعب )
هلا تكرمتم بانزال نسخة من هذا الاتفاع للاطلاع على بنوده
الاستاذ محمد عبده تحياتى وشكرى على نقلك الجميل لمراسم التوقيع ..
واضم صوتى هنا .. للاخوان المطالبين بنشر بنود الاتفاق ..للاهمية
مع شكرى ..